إشراقات عالمية

مسؤول بالبنتاغون لا يستبعد تدخلا لتحرير رهائن أميركيين بغزة

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

 وأوضح المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه  أن “حركة حماس الإرهابية قتلت 11 أميركيا بدم بارد واحتجزت رهائن أميركيين وهددت بإعدامهم”، مضيفا، “لذلك لا نستبعد أي سيناريو لتنفيذ عمليات ذات مخاطر كبيرة لإنقاذ مواطنينا”.

وأضاف المسؤول، أن “الولايات المتحدة تأخذ بجدية عالية سلامة مواطنيها وأمنهم”، مضيفا أن “البنتاغون وتحديدا رئاسة الأركان تعقد اجتماعات مفتوحة ومتواصلة مع وزارة الدفاع الإسرائيلية للبحث في الخيارات والخطط التي يمكن من خلال تحرير الرهائن وحماية الشعب الإسرائيلي من أي تهديد إرهابي”، على حدّ تعبيره.

وبحسب معلوماته، التي قال إنها غير نهائية، فإن نحو 150 رهينة إسرائيلية وأميركية محتجزة لدى الإرهابيين في غزة وأن الحكومة الأميركية بمختلف وكالاتها، وبما فيها قيادة العمليات الخاصة Special Operation Command – SOCOM تنسق حاليا مع قيادة الجيش الإسرائيلي لإيجاد حل لأزمة الرهائن. 

وأوضح المسؤول أن طائرات النقل العسكرية الأميركية “سي-17 و”سي-5” التي وصلت إلى اسرائيل حملت على متنها قوات أميركية خاصة، جزءٌ كبير منها متخصص بعمليات تحرير الرهائن.  

ومن جهة أخرى، أعرب مسؤول بوزارة الدفاع الأميركية عن قلق في البنتاغون “من نشاط حزب الله، وأي قرار خاطىء يمكن أن يتخذه لفتح جبهة ثانية سيكون له حساباته”.

ومن جهة أخرى، حذر المسؤول حزب الله من التدخل في جولة القتال الدائرة، قائلا إن “على حزب الله أن لا يمتحن رغبة واشنطن والتزامها في دعم إسرائيل والدفاع عنها”.

وصرح المسؤول الأميركي بالقول إن”أحد الأسباب التي ستدفع البنتاغون إلى زيادة حجم قواته في الشرق الأوسط وتحديدا في مياهه قبالة شواطىء لبنان وسوريا هو أن مجموعات إرهابية مدعومة من إيران مثل حزب الله يمكن أن توسع دائرة النزاع”. 

والجدير بالذكر أن خبر مسؤول بالبنتاغون لا يستبعد تدخلا لتحرير رهائن أميركيين بغزة تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر مسؤول بالبنتاغون لا يستبعد تدخلا لتحرير رهائن أميركيين بغزة تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى