إشراقات عالمية

"لن يعطونا ما نريد"..دراسة بـ"هارفارد" تكشف كواليس عقد صلاح

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

كشفت دراسة أجرتها جامعة هارفارد المرموقة في الولايات المتحدة، كيف وافق ليفربول على عقد جديد مع محمد صلاح في عام 2022 بعد أن كان تحقيق العقد الجديد “أمرا بعيدا جدا” في مرحلة ما.

وتمكنت الجامعة الأميركية الشهيرة من الحصول على معلومات داخلية تتعلق بالمفاوضات التي جرت قبل التزام النجم المصري بشروط جديدة في ليفربول. تم التوقيع على هذه الأوراق في يوليو 2022، مع تمديد لمدة 3 أعوام.

ونشرت كلية الاقتصاد في هارفارد دراسة لقضية تجديد محمد صلاح لعقده مع ليفربول، وهي قضية اعتبرتها شائكة في عالم الاقتصاد والمفاوضات المالية.

قصة العقد

وكان عرض ليفربول للنجم المصري بعيدا جدا عن مطالب اللاعب، لكن كلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد كشفت كيف أن المفاوضات بين اللاعب البالغ من العمر 31 عاما ووكيله رامي عباس وإدارة النادي، أدت في نهاية المطاف إلى التوصل إلى اتفاق.

ماذا كشفت الدراسة؟

تم الكشف عن أن ممثل صلاح أخبره خلال مكالمة هاتفية في يونيو 2022: “بدأت أخشى أننا قد لا نتمكن من التوصل إلى اتفاق بشأن عقد جديد، محمد، عرضهم الأخير لا يزال بعيدا جدا عما نريد”.

وتظهر الدراسة أن صلاح لديه ثقة كاملة في عباس، حيث نقل عنه قوله: “نحن شركاء.. أعلم أنه سيفعل دائما ما هو الأفضل بالنسبة لي”.

ماذا حدث بعد ذلك؟

أجرى صلاح وعباس مكالمة مطولة حيث قاما بإعداد “عرض مضاد” لإدارة ليفربول، قبل العودة لإجراء محادثات مع ليفربول.

نجحت استراتيجيتهم، حيث وقع صلاح أخيرا في بداية شهر يوليو على الورق بشأن صفقة جديدة لإبقائه في أنفيلد حتى عام 2025.

حصل صلاح على ما أراده حيث أصبح اللاعب الأعلى أجرا في ليفربول على الإطلاق بعد الموافقة على أجر يبلغ حوالي 400 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع.

والجدير بالذكر أن خبر “لن يعطونا ما نريد”..دراسة بـ”هارفارد” تكشف كواليس عقد صلاح تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر “لن يعطونا ما نريد”..دراسة بـ”هارفارد” تكشف كواليس عقد صلاح تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى