الفارس
06-08-2010, 07:48 PM
بادئ ذي بدأ لابد أن أعرف معنى كلمة: العَرَق -بفتح العين والراء-
وهو مشروب كحولي مقطر ويعتبر أنتن انواع المسكرات طعما ورائحه .
أما الكلمه الأخرى فهي لشخصيه بال.تو.كيه ( بال ) في عقلها الشيطان،واستبرمت قذارة الطرح الفكاهي فيها، وللأسف اضحت ذو شهره كبيره عند الملايين من رواد الانترنت ، حقق الشهره بواسطة نقر فاشل عاهر لقضايا مجتمعه وهو محتسيا شربة من عرق .
قال لي أحد محبيه: (كلنا نعترف ونقر بأنه قليل أدب ، ورفيق سكر ، ولكن صدقني بإستطاعته اضحاك جدران الأرض).
قلت له بإزدراء : جميل أن يكون لدى الانسان موهبة الطرفه والمقدره على اضحاك من حوله رغم أنوفهم ، ولكن القبيح المنتن أن يستخدمها في سبر أغوار الدناءه والمقت والشتم واللعن والقدح في ذوات البشريه بطريقة ( أسكر وأنكر) .
الناس يحبون من يضحكهم ولكن على الكوميديان - ان صح التعبير - أن يضحك الناس ويرغمهم على احترامه وليس دعسه بحذاء عتيقه مخرومه تشبه حذاء الادعشري والتي سقطت منه في بيت ابو ابراهيم عندما سرق ذهبه،،
العقل ذهب لاتدنسه بفحم الانصات لصوت كير النافخ .......
إلى متى وتلك العقول الصغيره التافهه ملتفه خلف التفاهه،
وإلى متى لايعون أن لو في لورنس خير لم يختبئ وراء غرف البالتوك وخلف لثامه ونظارته السوداء.
إعقلوا يابشر.....
ان الانجراف خلف تفاهات الانترنت شر يعصف بالكثير من شباب وفتيات المجتمع ,لن نستطيع كبحه إلا بالنقد اللاذع الذي ربما يستحي بسببه الشــرفاء ,
لم يُخلق الانسان لــ يكون تافهاً يُكرّم سمعه ومقلتيه وكل جوارحه ويعيش شامخاً شموخ الجبال , طاهراً طهارة الغيم , نفيساً وأنفس من اللؤلؤ والمرجان , عميقاً وأعمق من البحار.
نرغب بزيارة المقال ونشر تعليقاتكم ايضا في مجلة تواصل ولقاء من هنا (http://tw.traidnt.net/articles-76.html)
وهو مشروب كحولي مقطر ويعتبر أنتن انواع المسكرات طعما ورائحه .
أما الكلمه الأخرى فهي لشخصيه بال.تو.كيه ( بال ) في عقلها الشيطان،واستبرمت قذارة الطرح الفكاهي فيها، وللأسف اضحت ذو شهره كبيره عند الملايين من رواد الانترنت ، حقق الشهره بواسطة نقر فاشل عاهر لقضايا مجتمعه وهو محتسيا شربة من عرق .
قال لي أحد محبيه: (كلنا نعترف ونقر بأنه قليل أدب ، ورفيق سكر ، ولكن صدقني بإستطاعته اضحاك جدران الأرض).
قلت له بإزدراء : جميل أن يكون لدى الانسان موهبة الطرفه والمقدره على اضحاك من حوله رغم أنوفهم ، ولكن القبيح المنتن أن يستخدمها في سبر أغوار الدناءه والمقت والشتم واللعن والقدح في ذوات البشريه بطريقة ( أسكر وأنكر) .
الناس يحبون من يضحكهم ولكن على الكوميديان - ان صح التعبير - أن يضحك الناس ويرغمهم على احترامه وليس دعسه بحذاء عتيقه مخرومه تشبه حذاء الادعشري والتي سقطت منه في بيت ابو ابراهيم عندما سرق ذهبه،،
العقل ذهب لاتدنسه بفحم الانصات لصوت كير النافخ .......
إلى متى وتلك العقول الصغيره التافهه ملتفه خلف التفاهه،
وإلى متى لايعون أن لو في لورنس خير لم يختبئ وراء غرف البالتوك وخلف لثامه ونظارته السوداء.
إعقلوا يابشر.....
ان الانجراف خلف تفاهات الانترنت شر يعصف بالكثير من شباب وفتيات المجتمع ,لن نستطيع كبحه إلا بالنقد اللاذع الذي ربما يستحي بسببه الشــرفاء ,
لم يُخلق الانسان لــ يكون تافهاً يُكرّم سمعه ومقلتيه وكل جوارحه ويعيش شامخاً شموخ الجبال , طاهراً طهارة الغيم , نفيساً وأنفس من اللؤلؤ والمرجان , عميقاً وأعمق من البحار.
نرغب بزيارة المقال ونشر تعليقاتكم ايضا في مجلة تواصل ولقاء من هنا (http://tw.traidnt.net/articles-76.html)