المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاماكن الاثريه في لبنان.................


احلى اماراتي
12-01-2007, 10:27 AM
درب درب درب ..... سوولي درب......:Yeah2: مرحبااااااااااااااااا باهل المنتدى.....
انا الحين صرت عضو وياكم.........
وابي منكم احلى ترحيب لاحلى اماراتي ....:flowers: واتمنى اني اكون عند حسن ظنكم يالغاليين.....

مونامور
12-01-2007, 01:35 PM
اكيد انت حلو باخلاقك وذوقك مش بالشكل بس
اهلا وسهلا فيك اخى نورت المنتدى انا اختك مونامور مصريه عاشقه لتراب السعوديه

بن حامد
12-01-2007, 05:24 PM
أخي أماراتي !!! مرحبآ بك بين أخوانك
مع أصدق الأمنيات لك بالتوفيق

احلى اماراتي
12-01-2007, 07:16 PM
تسلموون ع المرور...
وانشالله اني ما اخيب ظنكم فيني....
ويللا وين الباجيين اتريا الترحيب....
لاتخلوني ازعل منكم

*DALLO3H*
12-06-2007, 07:11 PM
http://www.shamaleel.com/gallery/data/media/59/ctyu.gif

توفي
05-30-2008, 02:26 PM
السلام عليكم ورحمه الله بركاته


انا الصراحه وايد احب لبنان أجمل بلاد بالنسبة لي



اليوم يبت لكم معلومات الاماكن الاثريه في لبنان..................


تشتمل طرابلس على بضع مئات من المواقع الأثرية، يعود معظمها إلى القرن الرابع عشر. فهنالك العديد من المساجد المملوكية والعثمانية، كما توجد العشرات من المدارس ، والخانات، والحمّامات. وتشكّل الأسواق والخانات المكان المناسب لاحتضان العديد من الحرف كالخيّاطين، والصّياغين، والعطّارين، والدبّاغين، وصانعي الصابون، والنحّاسين، وغير ذلك من الحرف المتوارثة والتي تمارس ضمن بيئة وفي أبنية وعمائر لم تتغير منذ العصور الوسطى.

عندما تصل- عزيزي الزائر- إلى الساحة المركزية لطرابلس "التلّ"، ستجد الساعة العثمانية ذات الطبقات الخمس، المُهداة من السلطان "عبد الحميد الثاني"، وبجوارها حديقة المنشيّة، وقصر "نوفل" العثماني، وقد حوّلته بلدية المدينة إلى مركز ثقافيّ، وترى من حول ساحة "التلّ" المباني السكنية والتجارية والفنادق ذات الطراز العثماني.

وفي أقلّ من دقيقة مشياً على الأقدام يصل المرء إلى ساحة "الكورة"، ومنها في دقيقة إلى ساحة السلطان الأشرف خليل بن قلاوون (النجمة سابقاً)، حيث بداية حدود المدينة القديمة، ومن هنا تبدأ الجولة السياحية والغوص في سِحر الشرق، والتمتّع برؤية المعالم الأثرية والتاريخية الفنيّة بزخارفها ونقوشها.

وخلال دقيقة واحدة يتمّ الوصول إلى (المجمّع الأثريّ الأول) وفيه: الجامع المنصوري الكبير الذي أسّسه السلطان الأشرف "خليل بن قلاوون"، وتمّ بناؤه عام 1294م. وهو أكبر وأقدم جوامع المماليك في طرابلس ولبنان على الإطلاق. وعند مدخله الرئيس على اليمين مدرسة "الشيخ الهندي"، من مطلع القرن 14 م بزخارفها الملوّنة في الخارج والداخل.وعلى اليسار "المدرسة الشمسية" أقدم مدارس المماليك في لبنان، من أواخر القرن 13 م. وفوقها دار صاحبها القاضي "شمس الدين الإسكندري" ومنظرته الخشبية.

ومن الجامع تصل إلى مدرسة الأمير "شهاب الدين قرطاي"، أكبر وأجمل مدارس المماليك في طرابلس ولبنان على الإطلاق، بناها بين 1316-1326م، وهي تضاهي ببواّبتها الشمالية أجمل وأفخم مساجد القاهرة ودمشق. ولا بُدّ من الإلتفاف حول المدرسة عبر سوق العطارين، للوصول إلى زُقاق الأمير ومطالعة 10 مراسيم سلطانية من عصر المماليك وقد نُقشت على جدار المدرسة، ودار الأمير، وباب الجامع الكبير، ويتأمّل "رَنْك" الأمير، والكتابات والزخارف الرائعة فوق نوافذ المدرسة.

ومن سوق العطارين الذي يعجّ بالباعة والمارّة وأنواع الموّاد الغذائية، وفي دقيقة، يتمّ الوصول إلى محلّة "المهاترة" صعوداً بالدَرَج، حيث (المجمّع الأثري الثاني)، فالمحلّة متراصّة البناء، محصّنة، تدلّ بوضوحٍ على أنها الحزام الأمنيّ، والخطّ الدفاعيّ المحيط بالقلعة. ففي دقيقة واحدة من بداية الدرج تصل إلى الباب الأثري القديم للمحلّة، المُسمّى قديماً "الباب الأحمر"، وكان يُقفل عند المساء، وعلى يمين الصاعد "مدرسة الرفاعي" من العصر العثماني، وداخل باب المحلّة -على اليسار "المدرسة العجمية" وهي مملوكية، بُنيت عام 1365م. وعلى واجهَتَيْها نقوشٌ كتابية. وعند هذه المدرسة واحدٌ من أقدم وأحصن الأزقة في المدينة وأضيْقها، يُعرف قديماً بـ "زقاق الأسرار"، وهو يُعتبر نموذجاً حيّاً من نُظُم العمارة (المدينة- الدفاعية) في آنٍ معاً

ومن "بوّابة المهاترة" صعوداً بالدَرَج، وفي أقلّ من 3 دقائق، نصل إلى (المجمّع الأثريّ الثالث) قلعة طرابلس، أكبر القلاع الحربية في لبنان وأقدمها، أسّسها القائد العربيّ "سُفيان بن مجيب الأزدي" عام 636م. وبنى فيها الفاطميون مسجداً أوائل القرن 11م. وجدّد القائد التولوزي "ريموند دي سان جيل" حصناً فوقه عام 1103م. ثم حوّله الأمير المملوكي "أسَنُدَمُر الكُرْجي" عام 1307م. إلى قلعة وبنى بها أبراجاً، ثم أضاف السلطان العثماني "سليمان بن سليم الأول" عام 1521م. البرج الشمالي وفيه باب القلعة.

وهي فوق تلّة صخرية، تتألّف من 4 طبقات، طولها 130م وعرضها 70م بها حمّام قديم، و3 مساجد، وسجن، وإسطبل للخيول، وقاعات للقادة وكبار المسئولين، وقاعات ضخمة للجُند والذخيرة والمدفعية، وآبار وخزّانات للمياه، وأحواض للشرب، ومقابر، وباحات واسعة للتدريبات العسكرية والاستعراض، وأكثر من 100 حجرة مختلفة الاتساع، ونحو 10 أبواب في أسفل أسوارها، بعضها يؤدّي إلى النهر، وبعضها يؤدّي إلى الأسواق الداخلية، وترتفع أسوارها بين 15-20م بها نوافذ للمدفعية.

ومن على متْن السور، بعرض مترين، يمكن رؤية المدينة مع الميناء وجزرها في البحر، والطريق إلى بيروت، والطريق إلى حمص. ومن فوق السور الشرقيّ ترى أجمل لوحة ساحرة لجبال الأرز وسفوحها، ووادي قاديشا، وعلى جانبيه أروع ما أبدع الخالق من جمال الطبيعة. وتُشرف من القلعة أيضاً على "تكيّة الدراويش المولوية" وهي على مسافة 200 متر من القلعة جنوباً، من العصر العثمانيّ، بناها "صمصمجي علي" 1619م.

ومن القلعة، هبوطاً باتجاه الشمال، نصل في 3 دقائق إلى (المجمّع الأثريّ الرابع) في "طلعة السمك"، فنرى "جامع الأُوَيْسيّة". من عصر المماليك، 1462م. ومئذنته العثمانية 1535م. وعلى جانبيه توجد مدرستان ملحَقَتان به، وفيه مقام والي طرابلس العثماني "أحمد باشا الشالق" 1665م. وعليه كتابة بالتركية، وضريح "محمود بك السنجق" 1621م، وبجوار الجامع آثار كنيسة من عهد الصليبيّين.

وفي نصف دقيقة نصل إلى زقاق "سيدي عبد الواحد"، وفيه "خان الخشب"، وأمامه جامع "السيد عبد الواحد المِكُناسيّ" المغربيّ الطراز، المبنيّ في عصر المماليك 1305م. وعند مدخله مقام "عبد السلام المشيشي" من أهل المغرب.

وبقرب الجامع مسجد "البهاء"، وهو قديم جدّده "أحمد بروانة" 1750م. ثم جدّده "عبد الله البهاء الحلبي" 1819م. وعلى مقربة من المسجد دار أحد أعيان المدينة في العصر المملوكي، زُيّنت عَتَبَتُها بالزخارف الرائعة، ويمتاز هذا الزقاق بأنّ نصفه مسقوف بالمساكن، وهو الطابع السائد في تخطيط المدينة القديمة
من زقاق "سيدي عبد الواحد" نصل فوراً إلى "سوق العطارين" بطرفه الشمالي، ومنه إلى "سوق البازركان"، قلب الأسواق النابضة بالحياة، المتخصّص بالأقمشة بأنواعها وألوانها، ويمكنك وأنت تسير أن تشرب كأساً من عصير البرتقال، أو عصير الجزر، أو التمر الهندي، وتتابع سيرك لتصل في دقيقتين إلى (المجمّع الأثري الخامس)، إذ يستوقفك "حمام عزّ الدين" من عصر المماليك، وهو أكبر حمامات طرابلس ولبنان،بُني بين 1295-1299م، وترى الكتابة والنقوش اللاتينية فوق بابيه الخارجي والداخلي، وهي تشير إلى أنها من بقايا الآثار الصليبية.

وبعد الحمام بخطوات قليلة: "خان الخياطين" أشهر خانات طرابلس وأجملها، المتخصّص بالخياطة والأزياء الطرابلسية والوطنية والعربية، والتي نالت شهرة عالمية في العصور الوسطى، ولا تزال إلى الآن تنال إعجاب السائحين والزائرين، ولا يفوتهم شراء عباءة، أو زنّار حرير، أو قفطان رجالي، أو ثوب نسائي، مشغول بيد فنّان طرابلسي ورِث حرفته عن أبيه، عن جدّه. وتُفضّل أشهرُ الفِرَق الفنيّة الإستعراضية اللبنانية والعربية أن تأخذ أزياءها المشغولة بأيدي الخيّاطين الطرابلسيين المُبدعين. ويَرْقى تاريخ هذا الخان إلى ما قبل عصر المماليك، حيث عُثر عند بابه الغربي على آثار بيزنطية.

وبمواجهة "خان الخياطين" مباشرة "خان المصريّين"، لا يفصل بينهما سوى الطريق، وهو مربّع الشكل، من بناء السلطان المملوكي "الناصر محمد بن قلاوون" في النصف الأول من القرن 14م. وكان خاصّاً بالتجار والنُزلاء القادمين من مصر.

وفي أقلّ من دقيقة، من "خان الخياطين" و"خان المصريّين" نصل إلى "جامع العطار" من عصر المماليك، بناه "بدر الدين العطار" حوالى 1325م. وتستوقفنا بوّابته الشرقية، وزخارفها ونقوشها الرائعة، الملوّنة.


ولك أن تدور حول الجامع شمالاً لتشاهد مئذنته العالية الضخمة وهي أشبه بالبرج الحربيّ، ثم تصل إلى باب الجامع الغربي عبر طريق مسقوفة، لتتعرّف على اسم أشهر المهندسين المعماريّين في تاريخ طرابلس "أبو بكر بن البُصَيْص".

وفي نصف دقيقة من الباب الغربيّ لجامع العطّار، تصل إلى (المجمّع الأثريّ السادس)، فيُقابلك "خان الجاويش" المشغول معرضاً للأثاث، وبداخله كتابتان بالتركية، وبجواره، على جانبي الطريق، حوانيت لِحِرَفيّين يعملون في الصناعات الطرابلسية التقليدية، تستحقّ التأمّل.

وفي ثوانٍ معدودة تصل إلى عُقدة من الطُرق المسقوفة، جدرانها من الحجارة الرملية التي تُنْبئ عن حصانة المحلّة، وهي "التربيعة" ممّا يدلّ على أنها سابقة لعصر المماليك، ويظهر فوق الطريق قصرُ الأمير المملوكي "سَنْجَر الحمصيّ" الذي سكنه عام 1324م. وعلى مسافة أقلّ من دقيقةٍ، غرباً،توجد "ساحة الحمصي" وتُعرف حالياً "التربيعة"، وفيها مدرسة الأمير "سنجر الحمصي" أيضاً، وترى المحلاّت الكبيرة المزيّنة أرضها بالرخام وهي تعرض المفروشات.

وفي دقيقة من الساحة المذكورة باتجاه الغرب أيضاً، طريق ضيّقة ومسقوفة على جانبيها بيوت، ومدرسة، وخان، وجدار به نوافذ حربية للدفاع عن البوّابة التي كانت عند آخر الطريق، وهي تؤدي إلى خارج نطاق المدينة القديمة


وهناك غيرها حوالي 12 مجمع

راعى معانى
05-30-2008, 04:34 PM
جميل جميل تسلمين شيختى

بوس خورخوير
05-30-2008, 05:59 PM
مشكوره اخيتي على هيك موضوع جميل ^_^
وتسلمين ويزاج الله خير ^_^

توفي
05-30-2008, 07:59 PM
مشكورين على المرور

متكحلة بدم خاين
05-30-2008, 08:44 PM
تسلمــ يمناااجــ الغاليهـــ ع المعلومااتـــ


وانــ شااء اللهــ نساافر لبناانــ *__^



ننتظر الززود منجــ

توفي
06-03-2008, 01:06 PM
مشكوره خويتي على المرور

دمعة شووق
06-03-2008, 09:51 PM
تسلميـــن الغاليــــه علــــى المعلومــــات الحلـــــوه :eh_s(17):
واللــــه يعطيــــج العافيــــه
وننتظـــــر الـــــزود

وحيد بدنيتي
06-04-2008, 01:36 PM
يسلمووووووو
الرب لج حاااااافظ