الفارس
02-17-2011, 07:02 AM
عند الساعه العاشره مساء دخل (سائق الليموزين ) مراد,,
دخل الشقه وهو يترنح ويضحك وكادت ان تنفرج ألحاءه من الضحك
سأله لفيف الاصدقاء: ولماذا هذا الضحك الهستيري؟ هل أنت محشش !!
قال: في نصف الساعة الرابعة عصرا ركبتْ معي امرأه وطلبت مشوار كمبليت -أي انها تريد الذهاب للكثير من الاماكن والاسواق وفي آخر المطاف تدفع لي ماليتي-...
اتفقت معها على 100ريال فوافقتْ..
المهم بعد ان انهت مشاويرها وعدنا لمنزلها قرابة الساعه التاسعه والنصف،
طلبتُ منها الأجره
قالت لي: اسمع ,,,, قلتُ نعم
قالت بعد أن شمّرت عن فخذيها وأظهرت ماحوله: هذا أجرك . هل تريده؟!!!!!!!
أصبت بالبكم ولم استطع النطق
لهول المفاجأه والتي تصادفني أول مره منذ أن أتيت (السعوديه) ..!
قال الاصدقاء وقد دخلوا الاجواء الاستفخاذيه (وماعلى العزاب حرج): طيب وش سويت؟
قال: ماسويت شي
نزلتها ومشيت...
وترى كل هذا الضحك من القهر الذي ينتابني لضياع قوت يومي مع امرأة عاهر ...
...وانتهت حكاية مراد البسيطة الطرح والعميقة المعنى
كان مراد جديداً على الساحه الليموزينيه .,,
ولكن مايدرينا ..! ربما أنه بعد ان فهم الوضع الآن
كل ليلة يستلقي على (هضبه) !! والله المستعان .
كثيراتٌ هنّ اللاتي على شاكلة تلك المرأه المُؤجِّرةُ ماتحت ظهرانيها لأصحاب الاجره
عديمات الطهر، ذوات أجنحة من فساد تحلق بهن في درك الانحلال والانحطاط ، من أجل عدم المال ينعدم الشرف، وعندما ينعدم الشرف لابارك الله في المال.
انفراد سائق (اللي مو زين ) بإمرأه من المحرمات الغير قابله للتمحيص والتأويل والنص الشريف واضح ومفهوم والذي معناه تحريم خلوا المرأه برجل اجنبي او سفرها مع غير ذي محرم.
ولكن هنالك من يراودني عن فكري ويدخل بي في جدال يدور حول ان بعض النساء ليس لديهن محرم ومقطوعات من ذكور فماذا يفعلن؟
يامن تجادل . الآن كل شيء يصل لباب المنزل، البقاله والمطعم والغاز والملبوسات والاسعاف(ووو)،
خدمة التوصيل بالمجان...
صدقوني من النادر جدا ان تحتاج المرأه للخروج من بيتها ، ولكن (دعاة الفساد) واصحاب العقول الخاوية على عروشها سيجادلونني ويخترعون اشياء لم تخطر على بالي
ويقولون: طيب ،،، واللي ماعندهم تلفون بالبيت ولاجوال وش يسوون يافالح؟!!!!...
عموما ،،، الآن يتبادر لذهني سؤالا مفتوحا يشبه العذراء في (نهاية ليلة الدخله) :
أليس من الأفضل أن نترجل عن صهوة قناعاتنا الغير مبرره ونؤيد قيادة المرأه للسياره بشرط أن (يمنع منعا باتا) اصحاب الليموزينات من اركاب اي امرأه بدون محرم؟!
قال احد الشيوخ:
كنا منذ زمن نعارض قضية الهاتف ودخوله المنازل ونحرمه على زوجاتنا وبناتنا ونرى بأن من العار والمصائب والفضيحه أن ترد حليلاتنا عليه...
الآن زوجتي معها (جوالين)!
دخل الشقه وهو يترنح ويضحك وكادت ان تنفرج ألحاءه من الضحك
سأله لفيف الاصدقاء: ولماذا هذا الضحك الهستيري؟ هل أنت محشش !!
قال: في نصف الساعة الرابعة عصرا ركبتْ معي امرأه وطلبت مشوار كمبليت -أي انها تريد الذهاب للكثير من الاماكن والاسواق وفي آخر المطاف تدفع لي ماليتي-...
اتفقت معها على 100ريال فوافقتْ..
المهم بعد ان انهت مشاويرها وعدنا لمنزلها قرابة الساعه التاسعه والنصف،
طلبتُ منها الأجره
قالت لي: اسمع ,,,, قلتُ نعم
قالت بعد أن شمّرت عن فخذيها وأظهرت ماحوله: هذا أجرك . هل تريده؟!!!!!!!
أصبت بالبكم ولم استطع النطق
لهول المفاجأه والتي تصادفني أول مره منذ أن أتيت (السعوديه) ..!
قال الاصدقاء وقد دخلوا الاجواء الاستفخاذيه (وماعلى العزاب حرج): طيب وش سويت؟
قال: ماسويت شي
نزلتها ومشيت...
وترى كل هذا الضحك من القهر الذي ينتابني لضياع قوت يومي مع امرأة عاهر ...
...وانتهت حكاية مراد البسيطة الطرح والعميقة المعنى
كان مراد جديداً على الساحه الليموزينيه .,,
ولكن مايدرينا ..! ربما أنه بعد ان فهم الوضع الآن
كل ليلة يستلقي على (هضبه) !! والله المستعان .
كثيراتٌ هنّ اللاتي على شاكلة تلك المرأه المُؤجِّرةُ ماتحت ظهرانيها لأصحاب الاجره
عديمات الطهر، ذوات أجنحة من فساد تحلق بهن في درك الانحلال والانحطاط ، من أجل عدم المال ينعدم الشرف، وعندما ينعدم الشرف لابارك الله في المال.
انفراد سائق (اللي مو زين ) بإمرأه من المحرمات الغير قابله للتمحيص والتأويل والنص الشريف واضح ومفهوم والذي معناه تحريم خلوا المرأه برجل اجنبي او سفرها مع غير ذي محرم.
ولكن هنالك من يراودني عن فكري ويدخل بي في جدال يدور حول ان بعض النساء ليس لديهن محرم ومقطوعات من ذكور فماذا يفعلن؟
يامن تجادل . الآن كل شيء يصل لباب المنزل، البقاله والمطعم والغاز والملبوسات والاسعاف(ووو)،
خدمة التوصيل بالمجان...
صدقوني من النادر جدا ان تحتاج المرأه للخروج من بيتها ، ولكن (دعاة الفساد) واصحاب العقول الخاوية على عروشها سيجادلونني ويخترعون اشياء لم تخطر على بالي
ويقولون: طيب ،،، واللي ماعندهم تلفون بالبيت ولاجوال وش يسوون يافالح؟!!!!...
عموما ،،، الآن يتبادر لذهني سؤالا مفتوحا يشبه العذراء في (نهاية ليلة الدخله) :
أليس من الأفضل أن نترجل عن صهوة قناعاتنا الغير مبرره ونؤيد قيادة المرأه للسياره بشرط أن (يمنع منعا باتا) اصحاب الليموزينات من اركاب اي امرأه بدون محرم؟!
قال احد الشيوخ:
كنا منذ زمن نعارض قضية الهاتف ودخوله المنازل ونحرمه على زوجاتنا وبناتنا ونرى بأن من العار والمصائب والفضيحه أن ترد حليلاتنا عليه...
الآن زوجتي معها (جوالين)!