ابـوالعز
05-18-2011, 12:57 PM
لماذا حرم الأسلام تبرج المرأة ؟
لقد حرم الأسلام أي شيء فيه ضررللمؤمنين ؟ ليس هذا فحسب بل حرم الله تعالى أي سبب يؤدي الى هذا الضرر. ولذلك فقد حرم الزنا وحرم الاشياء التي تؤدي الى الزنا.
فنظر الرجل ألى المرأة من غير محارمه وتكرار النظرالمحرم هذا قد يؤدي الى التفكير بالزنا.
والكلام مع النساء قد يكون طريقآ الى الزنا خصوصآ أذا كانت المرأة متبرجة وأذا كان الحديث فيه أثارة للرغبات والأحاسيس والعاطفه.
هنالك أمر أخر يؤدي الى الزنا ويحرض عليه , ألا وهو تبرج المرأة وعرض مفاتنها مما يثير شهوة الرجال . ولذلك فقد حرم الرسول الكريم التبرج والنهي عنه حتى انه
اعتبر أن المرأة المتبرجة لا تشم رائحة الجنة! يقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عن علامات يوم القيامه (ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤسهن كأسمنة
البخت لا يدخلن الجنه ولا يجدن ريحها) (رواه بخاري)
يمثل هذا الحديث الشريف معجزة علميه ايضآ . فقد كشفت أخر الأبحاث المتعلقة بسرطان الجلد أن المرأة التي تكشف أجزاء من جسدها تتعرض للأصابة بألسرطان بنسبة
كبيرة. وقد نشرت العديد من الصحف الطبية ابحاثآ حول هذا الأمر. فقد جاء في المجلة الطبيه البريطانية أن السرطان الخبيث والذي كان نادر الوجود أصبح اليوم في تزايد
مستمر وتكثر الأصابة بهذا المرض الخبيث عند الفتيات المتبرجات اللواتي يكشفن معظم أجزاء جسدهن.
كما بينت البحوث الطبية المتعلقة بهذا المرض أنه يبدأ كبقعه سوداء صغيرة على الجلد ثم يتطور ويكبر وينتشر في كل اتجاه ويهاجم العقد اللمفاوية في أعلى الفخذ ثم يقفز
ويستقر في الكبد أو يستقر في مختلف أعضاء وأجهزة الجسم.
هذا المرض ينتقل الى الجنين في بطن أمه, ومن أخطار هذا المرض أنه لا يستجيب للعلاج بالأشعة مثل بقية أنواع السرطانات, ولا يمكن علاجه بالجراحة . ولذلك فقد
جاء النهي النبوي عن التبرج أظهار الجسد قبل ألف وأربع مئة سنة , أليس هذا أعجازآ نبويآ واضحآ ؟
لقد حرم الأسلام أي شيء فيه ضررللمؤمنين ؟ ليس هذا فحسب بل حرم الله تعالى أي سبب يؤدي الى هذا الضرر. ولذلك فقد حرم الزنا وحرم الاشياء التي تؤدي الى الزنا.
فنظر الرجل ألى المرأة من غير محارمه وتكرار النظرالمحرم هذا قد يؤدي الى التفكير بالزنا.
والكلام مع النساء قد يكون طريقآ الى الزنا خصوصآ أذا كانت المرأة متبرجة وأذا كان الحديث فيه أثارة للرغبات والأحاسيس والعاطفه.
هنالك أمر أخر يؤدي الى الزنا ويحرض عليه , ألا وهو تبرج المرأة وعرض مفاتنها مما يثير شهوة الرجال . ولذلك فقد حرم الرسول الكريم التبرج والنهي عنه حتى انه
اعتبر أن المرأة المتبرجة لا تشم رائحة الجنة! يقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عن علامات يوم القيامه (ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤسهن كأسمنة
البخت لا يدخلن الجنه ولا يجدن ريحها) (رواه بخاري)
يمثل هذا الحديث الشريف معجزة علميه ايضآ . فقد كشفت أخر الأبحاث المتعلقة بسرطان الجلد أن المرأة التي تكشف أجزاء من جسدها تتعرض للأصابة بألسرطان بنسبة
كبيرة. وقد نشرت العديد من الصحف الطبية ابحاثآ حول هذا الأمر. فقد جاء في المجلة الطبيه البريطانية أن السرطان الخبيث والذي كان نادر الوجود أصبح اليوم في تزايد
مستمر وتكثر الأصابة بهذا المرض الخبيث عند الفتيات المتبرجات اللواتي يكشفن معظم أجزاء جسدهن.
كما بينت البحوث الطبية المتعلقة بهذا المرض أنه يبدأ كبقعه سوداء صغيرة على الجلد ثم يتطور ويكبر وينتشر في كل اتجاه ويهاجم العقد اللمفاوية في أعلى الفخذ ثم يقفز
ويستقر في الكبد أو يستقر في مختلف أعضاء وأجهزة الجسم.
هذا المرض ينتقل الى الجنين في بطن أمه, ومن أخطار هذا المرض أنه لا يستجيب للعلاج بالأشعة مثل بقية أنواع السرطانات, ولا يمكن علاجه بالجراحة . ولذلك فقد
جاء النهي النبوي عن التبرج أظهار الجسد قبل ألف وأربع مئة سنة , أليس هذا أعجازآ نبويآ واضحآ ؟