eshrag
09-25-2012, 10:40 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/106614.jpg?1348611888 (http://sabq.org/qnofde) سبق- الدمام: حددت المحكمة الجزئية بمحافظة الخبر أمس الثلاثاء يوم السادس من أكتوبر المقبل، للنظر في قضية "فتاة الخبر"، وهي القضية المرفوعة من والدي الفتاة ضد مواطن سعودي ومقيم لبناني(50 عاماً) عمل على تنصير ابنتهم وسهل هروبها خارج المملكة بمعاونة مواطن سعودي ويعملان في شركة تأمين تعمل بها الفتاة بالخبر. وحضر جلسة أمس المتهمون ومحامي ذوي الفتاة.
وقال حمود الخالدي محامي والدي الفتاة إن المحكمة الجزئية بالخبر أجلت النظر في القضية المرفوعة من أهل الفتاة ضد المقيم اللبناني والمواطن السعودي اللذين قاما بتحريضها وسهلا هروبها بطريقة غير رسمية، لاستكمال بعض الاوراق الثبوتية من طرفي الدعوى وبعض الجهات الحكومية الاخرى.
ولفت الخالدي، الى أن القضية حساسة ولا تزال في طور الدراسة من صاحب الفضيلة ناظر الدعوى، مؤكداً أن المحكمة تتروى ولا تتعجل في اصدار الحكم حتى يكون مكتمل الاركان واضح الاسباب محققا للعدالة لجميع اطراف القضية.
وقال إن عائلة فتاة الخبرلا تريد منها سوى العودة إلى وطنها بعدما كتب ذووها التعهدات النظامية الملزمة وتوثيقها التي تفيد بعدم التعرض لها بأي من أنواع الإيذاء أو مسها بسوء.
ولا يزال المقيم اللبناني يقبع في سجن الخبر في حين لا يزال المواطن الذي أقر أمام القاضي بعلاقته مع المقيم اللبناني مفرج عنه بكفالة حضورية.
أكثر... (http://sabq.org/qnofde)
وقال حمود الخالدي محامي والدي الفتاة إن المحكمة الجزئية بالخبر أجلت النظر في القضية المرفوعة من أهل الفتاة ضد المقيم اللبناني والمواطن السعودي اللذين قاما بتحريضها وسهلا هروبها بطريقة غير رسمية، لاستكمال بعض الاوراق الثبوتية من طرفي الدعوى وبعض الجهات الحكومية الاخرى.
ولفت الخالدي، الى أن القضية حساسة ولا تزال في طور الدراسة من صاحب الفضيلة ناظر الدعوى، مؤكداً أن المحكمة تتروى ولا تتعجل في اصدار الحكم حتى يكون مكتمل الاركان واضح الاسباب محققا للعدالة لجميع اطراف القضية.
وقال إن عائلة فتاة الخبرلا تريد منها سوى العودة إلى وطنها بعدما كتب ذووها التعهدات النظامية الملزمة وتوثيقها التي تفيد بعدم التعرض لها بأي من أنواع الإيذاء أو مسها بسوء.
ولا يزال المقيم اللبناني يقبع في سجن الخبر في حين لا يزال المواطن الذي أقر أمام القاضي بعلاقته مع المقيم اللبناني مفرج عنه بكفالة حضورية.
أكثر... (http://sabq.org/qnofde)