eshrag
12-04-2013, 10:10 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/231100.jpg?434191 (http://sabq.org/gBKfde) خالد الثواب- سبق- الحدود الشمالية: فجَّر عضو مجلس الشورى الدكتور موافق بن فواز الرويلي، المختص بالكشف عن الشهادات الوهمية ومؤسس الوسم الشهير "هلكوني" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، خفايا صدمت المثقفين والمهتمين بالثقافة والأدب والوسط الإعلامي عموماً، مساء أمس الأربعاء، خلال محاضرة بعنوان "الشهادات الوهمية وأثرها في المجتمع" بنادي الحدود الشمالية.
وقال "الرويلي" إن بدايته مع تتبع الشهادات الوهمية كانت أثناء عمله مسؤولاً عن التوظيف في أحد البنوك بالسعودية، فكان عندما يطلب من المتقدم معادلة شهاداته يذهب ولا يعود حتى تكرر الموقف معه مراراً.
وأضاف بأنه مكث يبحث ويوثق المعلومات عن الشهادات الوهمية ما يقرب من ثمانية أشهر، وأسس هاشتاق "هلكوني"، الذي كان لدى صدى اجتماعي كبير على "تويتر".
وكشف عن ثلاث جامعات بالسعودية، اثنتين في الرياض وواحدة في مكة، تمنح الشهادات الوهمية، وإحداها منحت 40 رسالة أكاديمية.
مضيفاً بأن هناك أبناء تجار حصلوا عليها وعائلات مشهورة.
وتابع: في الأصل، ليس هناك جامعات خارج السعودية، إنما شقق تمنح شهادات، ويتم انتقاء أسماء يكون لها ثقلها بإعلاناتهم، كالجامعة الأمريكية في لندن، وفي الأخير تكون شقه تحت محطة وقود، مثلماً حصل مع وزير التربية السابق - رحمه الله - بعد عزمه الذهاب لهذه المواقع والتعرف عليها عن قرب.
وأشار إلى أنه يشكك في شهادات مدربي الجودة والعلاقات الإنسانية، مبيناً أن مسيرته في كشف المؤهلات الوهمية مستمرة، ونوقشت من قِبل مجلس الشورى، ورُفعت لمقام خادم الحرمين الشريفين لتجريمها وإصدار قانون بها.
أكثر... (http://sabq.org/gBKfde)
وقال "الرويلي" إن بدايته مع تتبع الشهادات الوهمية كانت أثناء عمله مسؤولاً عن التوظيف في أحد البنوك بالسعودية، فكان عندما يطلب من المتقدم معادلة شهاداته يذهب ولا يعود حتى تكرر الموقف معه مراراً.
وأضاف بأنه مكث يبحث ويوثق المعلومات عن الشهادات الوهمية ما يقرب من ثمانية أشهر، وأسس هاشتاق "هلكوني"، الذي كان لدى صدى اجتماعي كبير على "تويتر".
وكشف عن ثلاث جامعات بالسعودية، اثنتين في الرياض وواحدة في مكة، تمنح الشهادات الوهمية، وإحداها منحت 40 رسالة أكاديمية.
مضيفاً بأن هناك أبناء تجار حصلوا عليها وعائلات مشهورة.
وتابع: في الأصل، ليس هناك جامعات خارج السعودية، إنما شقق تمنح شهادات، ويتم انتقاء أسماء يكون لها ثقلها بإعلاناتهم، كالجامعة الأمريكية في لندن، وفي الأخير تكون شقه تحت محطة وقود، مثلماً حصل مع وزير التربية السابق - رحمه الله - بعد عزمه الذهاب لهذه المواقع والتعرف عليها عن قرب.
وأشار إلى أنه يشكك في شهادات مدربي الجودة والعلاقات الإنسانية، مبيناً أن مسيرته في كشف المؤهلات الوهمية مستمرة، ونوقشت من قِبل مجلس الشورى، ورُفعت لمقام خادم الحرمين الشريفين لتجريمها وإصدار قانون بها.
أكثر... (http://sabq.org/gBKfde)