eshrag
01-07-2015, 05:45 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/371356.jpg?653858 (http://sabq.org/sfvgde) محمد أبو شعر- سبق: نشرت صحيفة "سيدني مورنينغ هيرالد" الأسترالية، تقريراً ألقت فيه الضوء على أبرز 5 مواجهات تستحق المشاهدة في بطولة كأس الأمم الآسيوية 2015 التي ستنطلق في أستراليا في التاسع من الشهر الجاري، حيث جاءت المباريات على النحو التالي:
1- أوزبكستان ضد كوريا الشمالية (10 يناير، سيدني): فالمنتخب الأوزبكستاني يأمل في مواصلة مشواره التصاعدي، ونتائجه في المباريات الإعدادية الأخيرة كانت مميزة؛ إذ خرج فائزاً في ست وتعادل في ثلاث وخسر واحدة، كما أن مدرب المنتخب ميرجلال قاسيموف لا يعول فقط على عامل الخبرة بقيادة اللاعب سيرفر جيباروف، إذ يعول أيضاً على المهاجم الشاب ساردور راشيدوف (23 عاماً) الذي يأمل أن ينقل تألقه مع فريقه بونيودكور إلى المنتخب الوطني.
أما بالنسبة لكوريا الشمالية التي حققت هي الأخرى نتائج جيدة في المباريات الإعدادية، فستكون آمالها معلقة على المحترفين الثلاثة جونغ-تاي سي، وكيم سونغ-جي، وتشا جونغ-هيوك، إلى جانب بعض اللاعبين الشباب الذين أبلوا بلاءً حسناً في بطولات الناشئين أخيراً.
2- الإمارات ضد قطر (11 يناير، كانبيرا): وهي المباراة التي وصفتها الصحيفة بمباراة ديربي الأثرياء، حيث تخوض الدولتان معركة رياضية عالمية على مستوى امتلاك الأندية الأوروبية أو رعايتها، فقطر تسيطر على نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وترعى قميص برشلونة، في حين تسيطر الإمارات على نادي مانشستر سيتي الإنجليزي وترعى ملعب سانتياغو برنابيو الخاص بريال مدريد.
المنتخب الإماراتي يمتلك اللاعب عمر عبد الرحمن الذي يحتمل أن يكون أحد أبرز نجوم البطولة، إلى جانب النجمين علي مبخوت وأحمد خليل، أما المنتخب القطري فيمتلك النجم خلفان إبراهيم، إلى جانب بعض اللاعبين المجنسين، والمدرب الجزائري جمال بلماضي.
3- اليابان ضد فلسطين (12 يناير، نيوكاسل): يبقى المنتخب الياباني مرشحاً بقوة للفوز في المباراة، فهو المرشح الأول لخطف اللقب ورفع عدد ألقابه إلى خمسة، في ظل تواجد اثنين من أبرز لاعبي القارة في صفوفه، وهما كيسوكي هوندا وشينجي كاغاوا، لكن المنتخب الفلسطيني يشعر بالفخر لوصوله لأول مرة في تاريخه الى النهائيات بعد فوزه بلقب كأس التحدّي.
كما سيحظى المنتخب الفلسطيني بتشجيع قوي من الجماهير الأسترالية التي قد تتعاطف مع قضيته، فمساعد المدرب صائب جندية خسر منزله في غارة إسرائيلية في أغسطس الماضي، ولاعب خط الوسط عبد الحميد أبو حبيب لم يتمكن من زيارة عائلته في غزة منذ فترة طويلة بسبب القيود الأمنية التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
4- أستراليا ضد كوريا الجنوبية (17 يناير، بريسبان): ستكون أول مباراة من الوزن الثقيل في دوري المجموعات، كما تكمن أهميتها في أنها قد تحدد هوية المتأهل إلى الدور الثاني حيث ستكون في الجولة الثالثة والأخيرة ضمن المجموعة الأولى.
المنتخب الكوري بعد فشله في تقديم المستوى المأمول في مونديال البرازيل، يبحث عن اللقب الآسيوي الثالث مستعيناً بنجمَي الفريق سون هيونغ مين، وكو جا تشيول، هداف البطولة الماضية.
أما المنتخب الأسترالي فيتسلّح في البطولة بعاملَي الأرض والجمهور، كما أنه يعوّل على لاعبين أصحاب خبرة مثل ميلي جيديناك قائد الفريق، وزميله تيم كاهيل، إلى جوار اللاعبين الشبان.
5- مباراة الدور ربع النهائي (متصدّر المجموعة الثالثة مع وصيف المجموعة الرابعة): (23 يناير، كانبرا)، حيث توقعت الصحيفة أن تجمع المباراة بين منتخبَي إيران والعراق، فالمنتخب الإيراني تُوِّج باللقب ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و1972 و1976، في حين تُوج العراق باللقب مرة واحدة عام 2007، كما أشارت الصحيفة إلى أن مباريات المنتخبين دائماً ما تكون مشحونة سياسياً.
أكثر... (http://sabq.org/sfvgde)
1- أوزبكستان ضد كوريا الشمالية (10 يناير، سيدني): فالمنتخب الأوزبكستاني يأمل في مواصلة مشواره التصاعدي، ونتائجه في المباريات الإعدادية الأخيرة كانت مميزة؛ إذ خرج فائزاً في ست وتعادل في ثلاث وخسر واحدة، كما أن مدرب المنتخب ميرجلال قاسيموف لا يعول فقط على عامل الخبرة بقيادة اللاعب سيرفر جيباروف، إذ يعول أيضاً على المهاجم الشاب ساردور راشيدوف (23 عاماً) الذي يأمل أن ينقل تألقه مع فريقه بونيودكور إلى المنتخب الوطني.
أما بالنسبة لكوريا الشمالية التي حققت هي الأخرى نتائج جيدة في المباريات الإعدادية، فستكون آمالها معلقة على المحترفين الثلاثة جونغ-تاي سي، وكيم سونغ-جي، وتشا جونغ-هيوك، إلى جانب بعض اللاعبين الشباب الذين أبلوا بلاءً حسناً في بطولات الناشئين أخيراً.
2- الإمارات ضد قطر (11 يناير، كانبيرا): وهي المباراة التي وصفتها الصحيفة بمباراة ديربي الأثرياء، حيث تخوض الدولتان معركة رياضية عالمية على مستوى امتلاك الأندية الأوروبية أو رعايتها، فقطر تسيطر على نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وترعى قميص برشلونة، في حين تسيطر الإمارات على نادي مانشستر سيتي الإنجليزي وترعى ملعب سانتياغو برنابيو الخاص بريال مدريد.
المنتخب الإماراتي يمتلك اللاعب عمر عبد الرحمن الذي يحتمل أن يكون أحد أبرز نجوم البطولة، إلى جانب النجمين علي مبخوت وأحمد خليل، أما المنتخب القطري فيمتلك النجم خلفان إبراهيم، إلى جانب بعض اللاعبين المجنسين، والمدرب الجزائري جمال بلماضي.
3- اليابان ضد فلسطين (12 يناير، نيوكاسل): يبقى المنتخب الياباني مرشحاً بقوة للفوز في المباراة، فهو المرشح الأول لخطف اللقب ورفع عدد ألقابه إلى خمسة، في ظل تواجد اثنين من أبرز لاعبي القارة في صفوفه، وهما كيسوكي هوندا وشينجي كاغاوا، لكن المنتخب الفلسطيني يشعر بالفخر لوصوله لأول مرة في تاريخه الى النهائيات بعد فوزه بلقب كأس التحدّي.
كما سيحظى المنتخب الفلسطيني بتشجيع قوي من الجماهير الأسترالية التي قد تتعاطف مع قضيته، فمساعد المدرب صائب جندية خسر منزله في غارة إسرائيلية في أغسطس الماضي، ولاعب خط الوسط عبد الحميد أبو حبيب لم يتمكن من زيارة عائلته في غزة منذ فترة طويلة بسبب القيود الأمنية التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
4- أستراليا ضد كوريا الجنوبية (17 يناير، بريسبان): ستكون أول مباراة من الوزن الثقيل في دوري المجموعات، كما تكمن أهميتها في أنها قد تحدد هوية المتأهل إلى الدور الثاني حيث ستكون في الجولة الثالثة والأخيرة ضمن المجموعة الأولى.
المنتخب الكوري بعد فشله في تقديم المستوى المأمول في مونديال البرازيل، يبحث عن اللقب الآسيوي الثالث مستعيناً بنجمَي الفريق سون هيونغ مين، وكو جا تشيول، هداف البطولة الماضية.
أما المنتخب الأسترالي فيتسلّح في البطولة بعاملَي الأرض والجمهور، كما أنه يعوّل على لاعبين أصحاب خبرة مثل ميلي جيديناك قائد الفريق، وزميله تيم كاهيل، إلى جوار اللاعبين الشبان.
5- مباراة الدور ربع النهائي (متصدّر المجموعة الثالثة مع وصيف المجموعة الرابعة): (23 يناير، كانبرا)، حيث توقعت الصحيفة أن تجمع المباراة بين منتخبَي إيران والعراق، فالمنتخب الإيراني تُوِّج باللقب ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و1972 و1976، في حين تُوج العراق باللقب مرة واحدة عام 2007، كما أشارت الصحيفة إلى أن مباريات المنتخبين دائماً ما تكون مشحونة سياسياً.
أكثر... (http://sabq.org/sfvgde)