eshrag
12-20-2015, 11:50 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/486788.gif?835520 (http://sabq.org/ghPgde) عبد الحكيم شار- سبق- الرياض: قال أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، المشرف العام على شبكة رسالة الإسلام الشيخ الدكتور عبدالعزيز الفوزان: إنه لا بأس من تجميد الحيوانات المنوية في بنوك الأجنة بالمستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة شريطة أن تكون موثوقة ومأمونة وعليها رقابة صارمة.
وأضاف عبر قناة الرسالة: بالعكس ربما يكون هذا أفضل للزوجين من تكرار كشف العورات والخطوات التي تتم كل مرة في عمليات التلقيح الاصطناعي".
وتابع : هذا نوع من التدواي الذي أباحه الله عز وجل وتدعو إليه الضرورة والحاجة ، لأن الإنجاب و تحصيل الأولاد أهم مقاصد النكاح".
وتابع : "إذا كان تجميد الحيوانات المنوية أسهل في عملية تكرار أطفال الأنابيب وأيسر على الزوجين وفيه تقليل من كشف العورات، عورة الرجل والمرأة فلا بأس به ولا حرج".
وأردف: بالعكس ربما يكون هذا أفضل للزوجين من تكرار كشف العورات كل مرة خلال عملية التلقيح الصناعي ولكن بشرط أن يكون هذا المستشفى الحاضن لهذه الأجنّة موثوقا مأمونا وعليه رقابة صارمة من قبل الدولة عبر وزاراة الصحة بحيث لا تستخدم مثلا هذه الأجنة مع امرأة أخرى أجنبية عن الزوج، فلا حرج من ذلك إن شاء الله".
وحذر الفوزان من أن تساهل بعض "بنوك الأجنة" بالمراكز والمستشفيات قد يؤدي إلي خلط الأنساب بقوله : "هناك مع الأسف بنوك للأجنّة والحيوانات المنوية والبويضات الأنثوية تباع في الأسواق بيعا! وقد تعطى لجهة أخرى أو يحصل العكس بأن يخدع هذا الرجل وزوجته بأن هذا حيوانه المنوي وهو ليس منه وخلط للأنساب خطير!".
أكثر... (http://sabq.org/ghPgde)
وأضاف عبر قناة الرسالة: بالعكس ربما يكون هذا أفضل للزوجين من تكرار كشف العورات والخطوات التي تتم كل مرة في عمليات التلقيح الاصطناعي".
وتابع : هذا نوع من التدواي الذي أباحه الله عز وجل وتدعو إليه الضرورة والحاجة ، لأن الإنجاب و تحصيل الأولاد أهم مقاصد النكاح".
وتابع : "إذا كان تجميد الحيوانات المنوية أسهل في عملية تكرار أطفال الأنابيب وأيسر على الزوجين وفيه تقليل من كشف العورات، عورة الرجل والمرأة فلا بأس به ولا حرج".
وأردف: بالعكس ربما يكون هذا أفضل للزوجين من تكرار كشف العورات كل مرة خلال عملية التلقيح الصناعي ولكن بشرط أن يكون هذا المستشفى الحاضن لهذه الأجنّة موثوقا مأمونا وعليه رقابة صارمة من قبل الدولة عبر وزاراة الصحة بحيث لا تستخدم مثلا هذه الأجنة مع امرأة أخرى أجنبية عن الزوج، فلا حرج من ذلك إن شاء الله".
وحذر الفوزان من أن تساهل بعض "بنوك الأجنة" بالمراكز والمستشفيات قد يؤدي إلي خلط الأنساب بقوله : "هناك مع الأسف بنوك للأجنّة والحيوانات المنوية والبويضات الأنثوية تباع في الأسواق بيعا! وقد تعطى لجهة أخرى أو يحصل العكس بأن يخدع هذا الرجل وزوجته بأن هذا حيوانه المنوي وهو ليس منه وخلط للأنساب خطير!".
أكثر... (http://sabq.org/ghPgde)