اشراق العالمrss
11-23-2016, 07:45 PM
http://www.alriyadh.com/media/cache/80/61/8061c22acff53bf3f351399933953717.jpgحثّ صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران، على تسخير كل الطاقات البشرية والآلية لتطوير الخدمات الصحية بالمنطقة، بما يضمن توفير خدمة صحية مرضية للمواطن والمقيم، وفق تطلعات القيادة.
وأكد سموه لدى استقبال خالد بن عايض عسيري، بمناسبة قرار تكليفه بالعمل مديراً عاماً للشؤون الصحية بالمنطقة، أن الخدمات الصحية تعد أمّ الخدمات، وهي الأساس الذي لا يمكن الاستغناء عنه بكل الأحوال، ما يحتم على القائمين على هذا القطاع المهم مضاعفة الجهود للارتقاء بمستواها إلى الأفضل والمرضي.
وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات حازمة لتصحيح الوضع الراهن الذي عليه تسير الخدمات الصحية. وقال: "من المؤسف أن تسيطر الحسابات الشخصية في إدارة مرفق هو الأهم في المنطقة، وتطغى الترهات على لغة الإنجازات، فيجب أن ينتهي كل ذلك عند منتهاه، فمن يريد العمل بصدق وإخلاص فأهلا به، ونقول للمحسن أحسنت، ومن لا تسمح ظروفه لذلك يمكن تأهيله، ومن لم يستجب فلا تترددوا في الحزم باتخاذ الإجراء الأنسب والأصلح بحق المقصرين، ولو أدى إلى الإعفاء من الوظيفة، سواء مديرا أو طبيبا أو فنيا أو غيره".
وأضاف: "إن معالجة الخلل مهمة صعبة، لكنها تسهل إن قامت على التقوى والإخلاص والعدل، واستشعار احتياجات الناس، والبعد عن العوامل المؤثرة، فالتساهل في ذلك يعد تسترًا على فساد، ونحن لسنا متسترين".
من جهته، وعد مدير عام الشؤون الصحية بالعمل بكل تفانٍ لتحقيق الأهداف كافة، وتكريس مفهوم "الموظف لخدمة المريض"، معبرًا عن شكره لسمو أمير المنطقة على توجيهاته الكريمة.
أكثر... (http://www.alriyadh.com/1549689)
وأكد سموه لدى استقبال خالد بن عايض عسيري، بمناسبة قرار تكليفه بالعمل مديراً عاماً للشؤون الصحية بالمنطقة، أن الخدمات الصحية تعد أمّ الخدمات، وهي الأساس الذي لا يمكن الاستغناء عنه بكل الأحوال، ما يحتم على القائمين على هذا القطاع المهم مضاعفة الجهود للارتقاء بمستواها إلى الأفضل والمرضي.
وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات حازمة لتصحيح الوضع الراهن الذي عليه تسير الخدمات الصحية. وقال: "من المؤسف أن تسيطر الحسابات الشخصية في إدارة مرفق هو الأهم في المنطقة، وتطغى الترهات على لغة الإنجازات، فيجب أن ينتهي كل ذلك عند منتهاه، فمن يريد العمل بصدق وإخلاص فأهلا به، ونقول للمحسن أحسنت، ومن لا تسمح ظروفه لذلك يمكن تأهيله، ومن لم يستجب فلا تترددوا في الحزم باتخاذ الإجراء الأنسب والأصلح بحق المقصرين، ولو أدى إلى الإعفاء من الوظيفة، سواء مديرا أو طبيبا أو فنيا أو غيره".
وأضاف: "إن معالجة الخلل مهمة صعبة، لكنها تسهل إن قامت على التقوى والإخلاص والعدل، واستشعار احتياجات الناس، والبعد عن العوامل المؤثرة، فالتساهل في ذلك يعد تسترًا على فساد، ونحن لسنا متسترين".
من جهته، وعد مدير عام الشؤون الصحية بالعمل بكل تفانٍ لتحقيق الأهداف كافة، وتكريس مفهوم "الموظف لخدمة المريض"، معبرًا عن شكره لسمو أمير المنطقة على توجيهاته الكريمة.
أكثر... (http://www.alriyadh.com/1549689)