الفارس
11-30-2009, 09:19 AM
كنتُ وصديقي الودود عائدون لمنازلنا في ساعة متأخره من ليل اليوم الأول من عيد الاضحى وقد فرغت احشائنا فقررنا أن نضرب الجوع بقبضه من وجبه خفيفه, لنستقر في أحد المطاعم..
نزل صديقي وفي أثناء انتظاره ل إستواء فطائر الجبن إذ دخل المطعم رجل _ عفوآ امرأه _ عفوآ _ انني لا أعلم بالضبط ماجنسه فهو هيكل تجميع قليله مذكر وكثيره مؤنث..
ضحك صديقي ولدَّ إليّ وأنا أمتطي السياره ف ابتسمت وطلبت منه_ بالإشاره_ أن يلتقط له صوره..
المنظر كان ل هيكل خلقه الله تعالى ذكرآ ولكنه أبى واستأنث , يلبس لباس أنثوي بحت ،بنطال ضيق، اسواره اكسسواريه، حذاء متزينه بالورود ، حتى أن صديقي قال ذات فكاهه: ربما أن أخته الآن تبحث عن حذاءها..!
..الخ .. الخ .. الخ .... ألا خزياه
ذكر لايستحق التذكير متأنث لايستحق التأنيث..
التقط صديقي له صور ستجدونها بمرفقات هذا المقال، بعد طمس الوجه مراعاة لحقوق الذكوره وحفاظا على مبادئ التأنيث....
ماشاهدناه لم يكن جديدا ولم يكن غريبا بل أن هناك الكثير من أولئك الذكور المتأنثين
التي تمتلى بهم أرصفة الخزي والعار وتقفل قصور الشرف ابوابها في وجوههم.
ذلك المنظر اختلفت أنا وصديقي على طرح مسبباته فقد قلت بأنه أحد نتاج التقليد الزائف الاعمى وسببه الغزو الفكري الفضيع من أعداء شباب الاسلام للمجتمع الاسلامي الأجل الأعز،،
ولكن صديقي قال بأن هذا هو نتاج تحرش جنسي منذ الصغر جعلت الشاب يتأنث بسبب صدمه عصبيه, أو أنه بسبب التربيه فقد يكون الشاب هو الأخ الوحيد في أسره كلها بنات وأن أبواه كانا حريصين عليه كثيرين ومنعاه من مخالطة بني جنسه خوفا عليه لذلك تبلورت داخله صفات أخواته الانثويه.....
اختلفنا في طرح وجهات النظر لمسببات منظر ذكر بروح أنثى ولكننا أتفقنا على أنه صوره حيه لواقع أليم نعيشه ونعايشه ويندى له الجبين.
أنا أستغفرُ اللهَ الذي
........... خلقَ الذكورَ ثم استأنثوا
ولو أنّ الحدود على مُراديَ
............ نحرتُ رقابَ من إستخنثوا
نزل صديقي وفي أثناء انتظاره ل إستواء فطائر الجبن إذ دخل المطعم رجل _ عفوآ امرأه _ عفوآ _ انني لا أعلم بالضبط ماجنسه فهو هيكل تجميع قليله مذكر وكثيره مؤنث..
ضحك صديقي ولدَّ إليّ وأنا أمتطي السياره ف ابتسمت وطلبت منه_ بالإشاره_ أن يلتقط له صوره..
المنظر كان ل هيكل خلقه الله تعالى ذكرآ ولكنه أبى واستأنث , يلبس لباس أنثوي بحت ،بنطال ضيق، اسواره اكسسواريه، حذاء متزينه بالورود ، حتى أن صديقي قال ذات فكاهه: ربما أن أخته الآن تبحث عن حذاءها..!
..الخ .. الخ .. الخ .... ألا خزياه
ذكر لايستحق التذكير متأنث لايستحق التأنيث..
التقط صديقي له صور ستجدونها بمرفقات هذا المقال، بعد طمس الوجه مراعاة لحقوق الذكوره وحفاظا على مبادئ التأنيث....
ماشاهدناه لم يكن جديدا ولم يكن غريبا بل أن هناك الكثير من أولئك الذكور المتأنثين
التي تمتلى بهم أرصفة الخزي والعار وتقفل قصور الشرف ابوابها في وجوههم.
ذلك المنظر اختلفت أنا وصديقي على طرح مسبباته فقد قلت بأنه أحد نتاج التقليد الزائف الاعمى وسببه الغزو الفكري الفضيع من أعداء شباب الاسلام للمجتمع الاسلامي الأجل الأعز،،
ولكن صديقي قال بأن هذا هو نتاج تحرش جنسي منذ الصغر جعلت الشاب يتأنث بسبب صدمه عصبيه, أو أنه بسبب التربيه فقد يكون الشاب هو الأخ الوحيد في أسره كلها بنات وأن أبواه كانا حريصين عليه كثيرين ومنعاه من مخالطة بني جنسه خوفا عليه لذلك تبلورت داخله صفات أخواته الانثويه.....
اختلفنا في طرح وجهات النظر لمسببات منظر ذكر بروح أنثى ولكننا أتفقنا على أنه صوره حيه لواقع أليم نعيشه ونعايشه ويندى له الجبين.
أنا أستغفرُ اللهَ الذي
........... خلقَ الذكورَ ثم استأنثوا
ولو أنّ الحدود على مُراديَ
............ نحرتُ رقابَ من إستخنثوا