|
(حكايتي عن البوح والصمت)
(حكايتي عن البوح والصمت) بوح+صمت=عدم راحة بوح +صمت =راحة أنتم الحكم في اختيار احدى المعادلتين البوح=الصمت معادله بكل تأكيد خاطئة فالبوح لا يساوي الصمت شتان بين الكلمتان "قال محمد حسن علوان" "البوح ليس دائماً أذن أخرى بقدر ماهو زمان ومكانولذة اعتراف" فعلاً لبوحي لذة ولكن يعقبها ندم ليس ندم لخطورة ما قلت أو لعدم ثقة كما قد يتبادر لذهن البعض ولكن ندم لأنني تعريت أمامهم ورسمت على ملامحهم علامات الدهشة فأنا في نظرهم أقوى والأفضل والمؤسف إنني رسمت الأسى وليس هذا فقط وحملتهم فوق طاقتهم ... منذ فترة قررت أن اترك عادتي تلك وأكف عن الثرثرة فبعض الكلام لا يجدي والصمت حكمة كما يقال مما أؤمن به وبقوة أن الصمت:أرض خصبة للتفكير وأن الشخص ما إن يقلب ع الصامت الا وفي شئ كبير شاغله تساءلت ولم أنا عندما توقفت عن الكلام توقفت أفكاري المجنونة .. "لاأشراق العالم " *هل البوح وانطلاق ما تزدحم به صدورنا وعقولنا من هموم وأفكارخارج حدودنا يزيد من حجمها فتتشعب وتمتد لدرجة يصبح معها من الصعب السيطرة عليها !! أمأن الصمت هو الذي يبني الفكرة فوق الأخرى فتعلو بداخلنا وتخنقنا؟؟ *هل تفضلون الصمت ام البوح؟؟ :i: |
رد: (حكايتي عن البوح والصمت)
"اكتشافات " *البوح هو حالة الصمت حين تفيض عن قدرة المرء على الاحتمال أكثر.. مهما ادّعينا أننا كائنات صامتة , تجبرنا أحاسيسنا على البوح قد نندم لكننا في كل مرة نعيد الكرة .. *اكتشفت انه علاج مهم للروح .. *قد يتخذ البعض هذا البوح كسلاح (غبي ) لإذلالك ..وكسر الثقه ولكن لايهم طالما أنّ ضميركِ بخير .. *لم أندم يوماً حتى الحظة لأنني حكيت ,ولكن!! أفكارنا هي التي تشكك وتبعث الشك في نفوسنا بالندم ربما بوحنا لهم يضايقهم أو يزيدهم هماً على هم أو أو أو ولكنني أعتب كثيراً وأكل ِ أصابع الندم لأنني لم أحكي وأبقيت الحكايا لي وحدي . السبب لأنني لا أحكي إلا قليلاً في شأني وأحكي كثيراً في شأنهم .! قلة جداً من أخصهم بحديثي المتعلق بي، وكثر جداً من يحدثوني /أحدثهم بما يتعلق بهم . *الصمت أحياناً حكمة وأحياناً أخرى اكتشفت انه نقمة لذلك لابد من ورزن الأمور بمكيال العدل تصلح . *اكتشفت أن البوح لذة لا يشعر بها سوى من أطلق العنان لكلماته لتتسابق لقلوب "من أحبهم وأخلصلهم" قبل آذانهم . وإن كان هناك شعور بالندم فهو ضئيل جدً أمام متعة البوح.. *اكتشفت آآيضا ً للبوح لذه وكأن هناك شيئا يشدك للأرض وتخلصت منه.. *في الصمت حكمه وبها نماء متجدد لمعنى الصبروالكتمان ... ولكن!! حتما الوجدان لايستطيع التحمل إلا بمقدار ...! فإنزاد المقدار عن مستواه أصبح الصمت مأساة.. آنتهى |
رد: (حكايتي عن البوح والصمت)
اقتباس:
أما الصمت اذا اختزلناه داخلنا لتكاثر الافكار حتى اننا نشعر بانها وصلت حد الاختناق فهذا حتماًُ سيزيد المشكلة وتتفاقم فيفضل حينها ترك الصمت واللجوء الى البوح نطقاً او كتابة لتخفيف من وطىء الصمت وتراكم أفكاره الخانقة.. اقتباس:
غاليتي أمواج اللذة تكمن في البوح بما يجول في خواطرنا اتجاه أشخاص معينين كما ان المتعة تكمن في إراحة القلوب بالبوح بما تكنه من هموم ومشاعر مشتته فلعها بالبوح تجد من يعيد ترتبيها! وايضاَ للصمت فائدة عظمى تتجلى في قول الرسول عليه الصلاة والسلام: (قل خيراً أو أصمت)فهنا تكمن الحكمة في الصمت.. اقتباس:
أمـ ـ ـواج ما أجملها أمواجك حين هدأت قليلاً فتركت لنا على الشاطىء درر رائعة ثمينة بقيمتها الجمالية يتمعن بها القارىء ليجد متعة باحتوائها.. لله در هذا العقل الذي طرح لنا أروع المواضيع وتألق بنثره.. أدامك الله وأسعدك.. |
رد: (حكايتي عن البوح والصمت)
أهلا بصديقتي الغالية : نحتاج للصمت كما نحتاج للبوح أحيانآ بالفعل يعجزون عن الكلام فيلجئون للصمت وكلاهما لهما شعور مختلف.. نادرون بالفعل اولئك الذين يستحقون لم أندم ابداً على اختياري لمن بحت لهم فهم يستحقون وبجدارة ولكن أحيانا نكون مصدر قوة لمن حولنا فنخيب آمالهم ببوحنا وبكل شئ ... فعلاً نحن فقط من نحدد متى نلوذ بالصمت ومتى نفصح عما بداخلنا ولكن لكبريائنا ياضجيج دور كبير في ذلك يظل البوح لمن شاركونا دروب الحياة وكانوا بالقرب دوماً منا,ومما اجزم به لدى كل منا تفاصيل صغيرة لا نقوى على لفظها لا لقريب ولا لغريب أحياناً واحيانا ً نعم !! أكتشفت آآيضا: ً الصمت كالموت البطئ .. سعدت بقدومك ياضجيج أسعد الله قلبك بالرضا والايمان شكراً بحجم مايحمل حرفك من ابداع |
رد: (حكايتي عن البوح والصمت)
ابداع ياموج الابداع
|
رد: (حكايتي عن البوح والصمت)
الابداع أخ فهد يكمن بتواجدكم في حكاياتي |
| الساعة الآن 09:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir