الحقيقة كاملة
إن الإنسان حقاً موجود
لا يمكنه أن يجحد ذلك أو يتجاهله أو ينكر أنه ضعيف لا حول له ولا قوة و لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا. كل ذلك حق، عليه الإعتراف به! لكن الأحق منه في الإعتبار وعدم الجحود والإنكار هو وجود خالقه وخالق كل شيء الذي وفر له ما يحتاجه في الأرض والسماء والذي لم يخلقه عبثا ولا تركه هملا بل كانت رسله تترا ليخبروا بأنه هو الله الواحد الأحد وأنه يدعو إلى عبادته وحده. إذن إذا كان الإنسان منصفا عاقلا، يعتبر بما يسمع ويرى، وبما يعلم ويفهم فعليه أن يتقبل الحقيقة كاملة: فوجوده متعلق بوجود الله وما عليه إلا أن يستجيب لدعوته، فيعبده وحده ولا يكفره. |
رد: الحقيقة كاملة
دائما فكرك الراقي يشرق بنا في سماء الإبداع
جزيتي خيرا يا اسية .. حصلتِ على لقب ( كاتبة مميزة صاحبة قسم خاص ) |
رد: الحقيقة كاملة
جزاكم الله خيرا. وشكرا جزيلا.
|
رد: الحقيقة كاملة
مقال رائع اختي آسية.. اعجبني
تابعي..جزاك الله الف خير |
رد: الحقيقة كاملة
موضوع شيق و اسلوب رائع جزاك الله خيرا
|
رد: الحقيقة كاملة
وجزاك خيرا وأحسن إليك وأسعدك
|
رد: الحقيقة كاملة
مقالك جيد انتي مبدعة تابعي وفقك الله
|
رد: الحقيقة كاملة
جزاكم الله خيرا. وشكرا جزيلا.
|
جميل جدا شكرا
|
مقال مميز و موضوع شيق
|
الساعة الآن 02:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir