لا نعلم هل نحن الذين أصبنا بالجنون من أفعالهم أم هم بالأساس مختلون عقلياً..وكل منا لا يعلم ولا أظن لدينا أجابه على ذلك..
حينما ندخل هذا العالم الفسيح من أبوابه وكأننا في متاهة لا نعلم من أين نبدأ أو كيف أو الى أين الطريق سيوقع بنا هذا العالم ..
على الرغم من أن النهايات معروفه لدى الكثير منا ولكن أظن بأن عقولنا لم تترجمها أو حتى لم تفهمها صح لابد من من المشهد والسيناريو والحوار والأبطال بكل تأكيد والمخرج ,وتخرج شارة النهاية لتعلن بانتهاءالفيلم ..
هناك أشخاص من الشباب أو الفتيات هدفهم اصطياد .
فقط يتصفحون في المنتديات ويتصيدون الفتيات وكأنها في بحر يصطادون سمك
كا لنت يدخلون العالم من أي باب شاءوا و يصطادون وكل واحد منهم يفرح بعدد الغنائم التي ربحهااا..
لا اشمل الجميع بالتأكيد لاا
لكل منكم يحضر فشار وببسي لنشاهد أحداث التمثيلية التي ستعرضها قناة اشراق لكم ..
اوووص هدوء ..
بدأ شارة البدء تظهر .
الجميع اصحاب المنزل من شاب وفتاه وأم وأب كلهم في إنصات وانتظار ..
(الغابة والذئاب)
الإبطال :سارة و نواف
المخرج: أمطرت بهدوء
القصة: الغابة والذئاب
المؤلفة: أمطرت بهدوء
***************
بدأ العرض:
نواف/بعد علاقة حب استمرت 3 سنوات لفتاه تعرف عليها با لنت الفتاة تزوجت ونست نواف ونواف حاب ينتقم من كل فتاه وأصبح لديه نظريه كل فتاه خائنه ومخادعه وكذابة ووو
نجح بإسقاط فتاة في الشباك اخذ يبحث ويتصيد وهكذا.
في يوم بعد عمليه بحث فجأة أعجبني موضوع عن الفتاه والعباءة قرأت وأعجبني وأعجبني المنتدى وقمت بالتسجيل في هذا المنتدى.
قناع النت: * قناع الواقع:
لاسم :المتيم *** الاسم/نواف
العمر/ 2 3 *** ا لعمر/28
الجنس/ذكر ...... * **
الهوايه/اكتب الشعر *** الهوايه /اصطياد البنت
الوظيفه/طالب جامعي *** الوظيفه/عاطل عن العمل
سجل بعضويه المتيم نسخ ولصق نسخ ولصق وهكذا فجاءه سقط نظرة على موضوع في قسم الحوار والنقاش( الذئاب البشريه)للكاتبه:أسيره الشوق
قناع النت : *** قناع الواقع :
الاسم: أسيرة الشوق *** الاسم :سارة
الجنس:أنثى *** الجنس :أنثى
العمر: 22 **** ا لعمر:25
الوظيفة:طالبه جامعيه *** الوظيفة:عاطلة
الهواية:كتابه خواطر ومواضيع *** الهواية:كتابه خواطر
موضوع رائع يناقش عن الذئاب البشرية في المجتمعات وكيف يصطادون الفتيات ثم يقعون في شباك الحب وفي النهاية في المصيدة الكبرى ونهاية مأساويه.
(المتيم) :وضع رد ليس الجميع مثل ذلك أو مثل ما تتصورين في الكثيرون هم أخلاق وأدب واحترام والبنات أصلا منحطات أخلاقيا وهم كلهم قليلات أدب وواو وخائنات لأقيم لا أخلاق لا أدب
وهو في داخله والله لا أجيب رأسها واكسره ..
أسيرة الشوق :وضعت رد أنا لم أعمم أو اشمل الكل وبالتأكيد اخص فئة وليس الجميع والبنات بريئات ودائماً يمتازون بالضعف ولا يمتلكن قوة وأنت شكلك يااالمتيم منهم هههههههه
وما احد يقدر يلعب بقلب الفتاه إلا الشباب
ولكن شكرا لك ولردك يا لمتيم شكرا ولجهة النظر التافهة..
قرأ (المتيم) الرد لكن بدأ الحقد والكره والتخطيط لـ للفتاه ويوقعها بالشباك والله لا أجيب رأسها واكسره تكسير طوطو طوط ....
اخذ يتقرب منها في الردود وبرسائل في الملف الشخصي شيئاً فشئ الرسائل الخاصة ولكن الفتاه فاهمه اللعبه وعارفه انه اكبر كذاب ..
لم تعتريه أي اهتمام وكأنها سواء لوحه معلقه في المنتدى.
أسيرة الشوق: بعد تردد أرسلت للمتيم رسالة خاصة
لو سمحت الزم حدودك واحترم نفسك واحترم أخلاقك وما يشرفني اخذ أيميلك وأتمنى تدور لك وحده غيري..
اسيرة الشوق: لها دور فعال للأقسام عديدة في المنتدى والجميع يقدر ويحترم الفتاه بأفكاره وعقلها وأسلوبها.
لكن لم يستسلم بدأ ينشر سمومه في المنتدى وتشويه صورة الفتاه وبدأت الذئاب في المكر (نواف) في هذه الغابة الواسعة(المنتدى)
في كل موضوع يكتب رد من مواضيع اسيرة الشوق:
* لسموك الورد لموضوع
*احبك واحب مواضيعك الرائعه
*يارب تسلم لي يديك يارب فديتك ياعيوني انتي.
بدأ الشك لدى كثير من الأعضاء وكأنهم اقتنعوا بأن صحيح يوجد علاقة بين المتيم وأسيرة الشوق ..
لكن بإصرار منهاا وعزيمة وأراده وثقه بالنفس .
أصبحت تقوم بكتابه مواضيع رائعة وبفكر راقي وتوضح إن الناس ليسوا متشابهين وبأمثله وقصص حقيقة عن أشخاص تحابوا وافترقوا وعن الخاينه ومواضيع كثيرة ,وعلى الرغم من الاساءت والاهاءنات بدأ يتقبل الكلام وبدأ يقتنع بأنها مقنعه وبدأ يصحح أخطاء نفسه واكتشف انه مخطئ وليس كل الناس متشابهون وهذه فتاه من حياتي وانتهت وربما أجد أفضل منها وغيرها وبأخلاق
بعد مدة /
أصبح مشارك فعال في كثير من الأقسام الأسلوب أصبح مختلف تماماً.
أرسل رسالة خاصة لا أسيرة الشوق:
السلام عليكم
أشكرك شكرا من أعماق القلب بقلمك وأفكارك وأسلوبك أصبحت إنسان آخر بفضل الله ثم بفضلك
فأنا وبدأ يشرح قصته لا اسيرة الشوق
جزاك الله كل خير
سامحيني أن أخطأت بحقك فابني ادم خطأ...
الغابة أصبحت جميله خضراء وتحولت الذئاب ولكن ليس جميعها ولكن الخطر مازال .
انتهت التمثيلية ورفعت شارة النهاية
ملاحظه/جعلت النهاية سعيدة لان الجميع لو يقرأ القصة من بدايتها سيقول النهاية معروفة ولكن لنأخذ النهاية المعروفة
الفتاة وقعت في الشباك ضاعت وهي متيمه فيه وتعشقه لحد الجنون ضاع شرفها ضاعت سمعها وانتهت الفتاه (مع تغير بالتأكيد في أحداث القصة ولكن بشكل بسيط )
المضحك /
اغلقوا التلفزيون والجميع تفرق منهم من خرج من المنزل ومنهم من ذهب للحاسب ومنهم من اخذ الهاتف ويتحدث الفتاه تحدث بالمسن مع حبيبها والشاب يكلم إحدى الفتيات
يعني لا فائدة ربما الإنسان اذا وقع بالموقف وحصل له هذا الشئ ربما يندم ..
انه في الواقع لم تنتهي القصة وهي مستمرة لكن بصورة مختلفة وعلى الرغم من أن النهاية التي سردتها جميله لا أبين لكم ليس الجميع متشابهون .
لماذا نحن هكذا لماذا نسمع ونقرا ونشاهد ونفعل لن احدد لكم اسئله او أي شئ سأترك الموضوع والمجال مفتوح للنقاش بحريه كيفما شئتم ولكل واحد منك وجهه نظر يضعه هنا ..
وحتى أنت أيها الذئب او حتى انتي ايتها الذئبه تفضلي بالدخول إلى هنا وضعي وجهه نظرك
كونوا أقوياء والشجاعة جميله ..
بقلمي /أمـ ـ ـواج
يوم الاربعاء 7/5/1431هـ