عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-22-2010, 03:14 PM
اجمل انسانه اجمل انسانه غير متواجد حالياً
كاتبه متميزه .صاحبة قسم خاص
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,327
فهم معنى الرجوله الخاطئه

[align=CENTER][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.eshrag.net/vb/backgrounds/15.gif');border:5px groove red;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساءكم/ صباحكم حب ووفاء



غالبية النساء ضحايا العنف بأي مكان والعنف أنواع
لكن نجد ذلك بأزدياد بالمملكه العربيه السعوديه
والسبب ربطهم العادات والتقاليد بما حلل الله وحرمه

العادات والتقاليد :الكثير منها خرافات لاصحة بها ويترتب عليها حالات نفسيه كثيره
ماأنزله الله وحلله وحرمه هو الشيء الوحيد الذي يطبق فهذا هو الصحيح

وجدتُ أن الغالبيه من النساء لايعملن خارج نطاق التدريس وذلك بسبب أسلوب الترهيب من ناحية الرجل الأخ. الأب. الزوج لها...
حتى عندما يسمح لها بالعمل بمجال التدريس البعض يستخدم أسلوب الأعتداءالأقتصادي : بمعنى أما يمنعها من عملها أو السماح لها بالعمل و يجعلها في حاجة إلى المال الذي يمكنه أن يتحكم هو في طرق صرفه لها أو الأستيلاء على مالها .
فوق أنه يمنعها ويتخذ قرارات وأحكام خاطئه
و يفرد مميزاته الذكوريه عليها (المميزات الذكوريه هي المقومات التي خلقها الله له بأانه أقوى منها جسدياً )
لايعطيها من المال الا القليل

...

( يريد أن يكون رجل بنظر الغير وللأسف أنه جهل معنى الرجوله)

عند المراءة المتزوجه المتوظفه ..
يتزوج بأخرى ويدللها وينفق عليها بحكم أنها لاتعمل..
وأنتي زوجتي .... فأنا تزوجتك لأني كنت أريد التعداد وتطبيق ماأحله الله لنا وكان من أهم شروطي أنك تعملين(مدرسه)
و بما أنكِ تعملين فأنتي لست بحاجة لي مجرد أن أزورك فتره أخذ ماأريد !!! .

نعم تذهب لها وتأخذ ماتريد
لأنك تفكر من ناحيه واحده ومن زاويه ضيقه تفكر أن المراءه هي الجنس لك فقط ..و عدم الأكتراث أن هناك معامله نفقه عشره و أطفال وعواطف وأنسجام بين الزوجين حتى يترتب على ذلك نشأة أطفال متحابين أسوياء ناجحين بالمجتمع
فأنت لاتفكر بهذا كله لأن تفكيرك مجرد تفكير شهواني
تتركها بعد ماتنتهي منها دون ان تسأل بها

وتذهب لزوجتك الأخرى ولايوجد هناك عدل!!!

الرجل يقوم بالتعداد بمثنى وثلاث ورباع فهو يطبق ماأنزله الله سبحانه وتعالى وهذا من حقوقه
قال الله تعالى في سورة النساء ({ فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع }
لكن يقف عند هذهِ النقطه ولايطبقها فهو العدل بين الزوجات يجهل كثيراً تطبيقه
ومن شدة جهله الذي طغى عقله لايعلم ماهو عقابه عند الله
نعم يدخل في متاهات وعواقب هو بغنى عنها لماذا أذاً تقوم بالتعداد
و أنت تعلم أنك لاتستطيع العدل
لماذا دخلت في دوامه أنت لاتسطتيع حمل المسؤليه فيها
قمت بذلك لأنك بلاعقل تريد من هذهِ الحياة أشباع غرائزك فقط ...!!!!!
(لايوجد هناك رجل مثل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعدله ومعاملته الحسنه بين زوجاته)
لامانع من الزواج والتعدد لكن لابد من العدل
((عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ كَانَتْ لَهُ امْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَيَوْمَ الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ"

( مفهوم بعض الرجال حين يقوم بتعدد الزوجات يريد فقط أن يثبت الرجوله لغيره..للأسف فهو يجهل معنى الرجوله)

.الجانب الأخر من الرجال ورأيت منهم الكثير وليس القليل هم من يستعارمن أسم أمه أخته زوجته عند الكل حتى عندما يريد
أن يتكلم معها بمكان عام أستمعُ له وهو يناديها بكلمة ياأنتي
أو يزيف بأسمها أو يناديها بألأهل
ليس هناك دليل بالقراءن والسنه على تحريم نطق أسم النساء ..
لكن
هناك دليل بالعادات والتقاليد التي أنتشرت عندنا والتي غلبت على سنة الله ورسوله....
جانبين من الرجال جانب يستعار من أسم أمه لأنه أسم غريب والجانب الأخر يستعار منه نهائياً
هناك قصة حدثت
شاب يقتل صديقه بسبب أنه نطق أسم والدته
هناك من يتمنى أن يكون عنده أم وأنت تقتل صديقك بسبب أنك تستعار من أسمها
لاحول ولاقوة الابالله

القصه مقتبسه من مجلة سيدتي
سعودي يقتل صديقه لانه لفظ اسم والدته

صداقةاستمرت عشرين عاماً، بدأت بتبادل الحلوى أيام الطفولة، وانتهت بطعنة سكين غادرة! فلم يصدق العشرات ممن وجدوا في «مركاز الحي» بأن كلمة بسيطة «اسم الأم» تحول أعزصديقين إلى قاتل ومقتول في ثوان قليلة!
«سيدتي» التقت بالقاتل، وحكى تفاصيل مادار بينهما، معبراً عن ندمه الشديد لما حدث، وما الذي تغير فيه بعد الجريمة أي قبلعام تقريباً.

الرياض: خاص

«ياسر ع» الذي لم يتجاوز عمره الثلاثينعاماً، كان قبيل الحادثة يفكر في الارتباط بزوجة تكمل معه مشوار حياته، يقول: «منذأن فتحت عينيّ على الدنيا كنت أعيش في حي النزلة، حيث عاش والداي وترعرعنا، وبنيالنا فيه بيتاً أحاطاه بالطمأنينة والأمان منذ صغرنا، كان بجانب منزلنا يسكن أبويحيى جارنا وأعز أصدقاء والدي، فقد كنا نتشارك الماء والأكل واستضافة الضيوف، حتىأن والدي عندما كان يسافر لقضاء أعماله الخاصةفي جنوب المملكة، يغادرنا وهو مطمئن علينابسبب وجود أبي يحيى الذياعتبرناه والداً آخر لنا، وكان جارنا أيضاً يبادلهالثقة نفسها.

أهديته قطعة حلوى!

في السادسة من عمري بدأت بالتقرب من «يحيى» ابن جارنا حين أهديته جزءاً من الحلوى التي جاء بها والدي من إحدى رحلاته،عندما شاهدني والدي وجارنا فرحا كثيراً بعد إهدائي له الحلوى، وقالا بأننا سنواصلدربنا على نفس الصداقة التي أصبحت ماركة مسجلة للعائلتين ولم يتوقعا ما يخبئ لناالقدر من فاجعة دامية.
يواصل ياسر حديثه: تطورت علاقتي مع يحيى بمرور الأيام،وأصبحنا مثل الأخوين، كنا نلعب معاً ولا نفارق بعضنا بعضا حتى مع دخولنا إلىالمدرسة، إذ كونا قوة ضاربة بحيث لا يستطيع أحد من الصبية الآخرين أن يتعرض لنابشيء إلا وأبرحناه ضرباً.
تواصلت حياتنا على هذا السياق حتى أنهينا معاً المرحلةالابتدائية، وأعقبناها بالمتوسطة، وواصل هو إنهاء المرحلة الثانوية؛ لكنني لم أستطعإكمالها فاشتريت «دباباً» صغيراً أعمل عليه صباحاً ومساء لكسب الرزق، وكان يحيىيملك مفتاحاً له أيضاً، مما يدل على عمق الصداقة التي بيننا.

طلبالزواج

وبعد أن كبرنا وأصبح لنا شأن في الحي، تغيرت الأمور قليلاً، فقد وجديحيى وظيفة له في إحدى الإدارات الحكومية، وتقدم بعدها فوراً للزواج من شقيقتي،ولكنها اشترطت إكمال دراستها والمتبقي منها 4 سنوات، ورغم محاولاتنا إقناع الطرفين،لكننا لم ننجح في تقريب وجهات النظر، فانفض الأمر على عدم التوافق بينهما وذهب كلواحد منهما ليشق طريقه.
يواصل ياسر حديثه إذ يقول: لاحظت بعد تلك الحادثة أنصديقي ليس الذي عرفته خلال السنوات السابقة، فقد بدأ بالابتعاد عني وعدم الالتقاءبي، فتركته فترة من الزمن لعله يعود إلى رشده؛ ولكنه زاد من ابتعاده وكأنه جرح منداخله، ولا يريد أن يراني ليتذكر ذلك الجرح في عدم نجاحه بقبول رضاشقيقتي.

ليلة «المركاز»

«كان لدينا «مركاز» في الحارة نسميه المربع،نلتقي فيه ليلياً ونناقش فيه جميع القضايا من العدوان الإسرائيلي على فلسطين إلىغباء جارنا مشعل الذي صدم جدار منزله بسيارته عندما أطلت عليه فتاة جميلة من إحدىالنوافذ القريبة» هكذا استعاد ياسر أيامه الجميلة التي مضت وتابع: كنا نستمتعبأجواء مضحكة، ويحاول كل واحد منا أن لا يكون أضحوكة الجلسة.
وفي إحدى اللياليالتقيت بصديقي السابق يحيى، وبدا واضحاً فتور العلاقة بيننا، وبدأنا الحديث حولكثير من المواضيع، وانتهى بنا المطاف لمناقشة أسماء الأمهات ومدى سوء الكثير منها،وبدأ الشباب يذكرون أسماء سيئة للغاية، وكان اسم والدتي من الأسماء الغريبة فعلاً،وقد أسماها جدي رحمه الله خوفاً عليها من العين كما كانوا يعتقدون في منتصف القرنالهجري السابق، ولم يكن أحد يعرف اسمها سوى يحيى، ويعلم أيضاً بأنني لا أطيق أنيأتي أحد بسوء لها أو لاسمها واعتقدت بأنه لن يفعل ومن هنا بدأتالمشكلة!

كان طفلاً!

سكت ياسر قليلاً وهو يتذكر تفاصيل تلك الليلةالحزينة، وكادت الدمعة تخنق عباراته ولكنه تشجع واستطرد قائلاً: فجأة وبدون سابقإنذار وقف يحيى وقال بأسلوب غريب يا عيال تعرفون اسم أم ياسر اسمها «.....» ثمالتفت إليّ، وكأنه يريد أن يقهرني بأي طريقة وينفس عما بداخله، ولم أرد عليه، فقالالاسم وبدأ الجميع بالضحك والسخرية مني في حين بلغ مني الغيظ مبلغاً كبيراً، فقلتله: «لو كنت رجلاً حقيقياً لما كشفت أسرار جارك»، ولكنه أثبت بأنه طفل وهنا بدأالنقاش يحتد بيننا ووصل إلى أن أخذ كل منا يدفع الآخر، ودخلنا في شجار رغم محاولاتالموجودين لإطفاء النار، ولكن دون فائدة، حيث استللت السكين التي أحملها في سيارتي،وذهبت بها وأنا غير واع لما أفعل، وحاولت إخافته؛ ولكنه لم يخف فطعنته بها مرتين،ولم أنتبه إلا والدماء تسيل من بطنه، وأعادني إلى وعيي صوت أحدهم يصيح قائلاً: «ياسر قتل يحيى»، فأطلقت ساقيللريح تاركاً حتى سيارتي، واستمررت في الجري بعيداًعن مكان الجريمة لمدة نصف ساعة، واختبأت في إحدى العمائر حتى ساعات الفجر، ثم قررتالاتصال بوالدي الذي رد عليّ بصوت حزين، وطلب مني العودة فوراً إلى المنزل، حيثسلمني إلى الشرطة فوراً تحقيقاً للعدالة، وقال لي بالحرف الواحد «أنت ابني ولكنكقتلت ابني الآخر ولا بد أن تنال جزاءك».

والدته: ابني لا يقتلدجاجة!

بدت «ح.ع» مغلوبة على أمرها، لأنها لا تزال تعاني من عدة أمور لعلأبرزها أنها تحس بأنها سبب في واقعة القتل التي حصلت بسبب اسمها الغريب قالت لـ «سيدتي»: أطلب منكم عدم نشر اسمي حتى لا يغضب ولدي في السجن، وأنا أفتخر باسمي مهماحدث لأن والدي رحمه الله هو الذي اختاره لي عند ولادتي، ولن أفكر في تغييره مهماحدث.
وأضافت: ما زلت غير مصدقة أن ياسر قتل صديق عمره، لأن ولدي يخاف من قتلدجاجة فكيف به يقتل صديق عمره الذي عاش معه سنوات عديدة؟.
أم ياسر لا تزال تعانيمن بقاء ابنها داخل السجن ومن رحيل عائلة يحيى من جوارهم إلى حي آخر وتقول: في لحظةواحدة انقلبت الدنيا رأساً على عقب، فجيراننا انتقلوا من أمام منزلنا بعد الجريمة،وولدي داخل السجن ينتظر حكماً بالقصاص بين الفينة والأخرى، وأبنائي الآخرون لمينقطعوا من البكاء على شقيقهم وجيرانهم الذين رحلوا إلى غير رجعة.

هو قتل صديقه لأنه مستعار من أسمها بالحظه جهل وقلة فهم ووعي قتله ..
وهي تعاني من صدمة بقاءه بالسجن وحكمه بالقصاص و لاتريد من أحد أن ينشر أسمها حتى لايغضب ولدها وهو بالسجن وتعاقب نفسها بأنها السبب بالذي حدث..

وهناك الكثير من هو ناقص علماً وفهماً...
فالبعض من الطلاب تطلبه المدرسه كرت العائله فايخبي أسم والدته
وأسم أخواته بيده ويقف عند الأستاذ حتى يأخذ مايريد منه..

............

يعتقد أن الرجوله من يخبي ويستعار من نطق أسم النساء...للأسف لايفهم معنى الرجوله)



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحياتي :نجود العنزي
:i::i:
[/align][/cell][/tabletext][/align]
رد مع اقتباس