أحمد البراهيم- سبق- الرياض: تلقت "
سبق" العديد من الاتصالات والرسائل من أهل الخير، في تفاعل مع الخبر الذي نشرته تحت عنوان: "أم محمد: هجرني زوجي وأخشى طردي من المنزل وأصحاب الدين يلاحقونني".
وأبدى القراء وأهل الخير استعدادهم لسداد دين "أم محمد"، ودفع إيجارها، وتقديم مساعدات مالية، مشددين على ضرورة عدم ذكر أسمائهم، مبتغين الأجر والثواب من عند الله.
وكان لأحد فاعلي الخير الأثر الأكبر في انقضاء الأزمة والمأساة التي عصفت بأم محمد وأبنائها.
ونقلت "
سبق" البشرى للمواطنة "أم محمد" التي لم تسعها الفرحة، وقالت: إن الكلام والعبارات تقف عاجزة عن أهل الخير وكل من ساندها، ومن كان على يديه بعد الله مساعدته والوقوف بجانبه، وكل من تفاعل وقدم لها.
وأضافت "أم محمد": "يبقى مني الدعاء ومن أبنائي الذين عادت السعادة والبسمة إليهم، وسأظل أدعو لجميع من ساعدني ما حييت".
المساعدات الغذائية لأم محمد وأبنائها
"
سبق" تسدد مديونية لأم محمد
وهنا "
سبق" تسدد الإيجار لأم محمد
أكثر...