أنا لله وإنا إليه راجعون ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
وصيتي إلى منار:
لا أظن أنك تعيشين لحظة مرارة وألم وحزن
أتدرين لماذا؟
لأني قرأت بين أسطرك:
(ولا اعرف اي لذة سوى القرب من الله)
(ولا اعيش في وعي حقيقي الا حينما اصلي)
هذه الكلمات هي زادك وعزائك
فلا تأسي ولا تحزني فالله أرحم بنا من أمهاتنا
مادام أنه سبحانه لم يسلبك نعمة العقل والنظر واللسان...
فمتعي ناظريك وعقلك بالتفكر في بديع خلقه
واستغلي نعمة اللسان بكثرة ذكره وتلاوة كتابه الكريم
واسئليه سبحانه أن يمن عليك بالشفاء ، فمن يجيب الضطر سواه سبحانه