[ضجيج الصمت]

مدخل نت.’ـ~]..

أصبح لي جناحان كـ طائر حائر ينظر يحلم..
و الحلم يكبر..
يزهو..
و الفرحة من القلب كادت تعلن عن نفسها بلقائك..}

ــــــ
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 580x819 والحجم 68 كيلوبايت .


تأخذني الذكرى إلى العالم الذي رسمته لي عندما كنت أميرة بعينيك وكنت ذاك الجواد ~
بعد غيابك خانتني جميع الحروف فلم يبقى
إلا أسم مدينتك.. وبعض من قصائدك..
اتشبث بها لحين أن تعود بي ذكرى العام المنصرم..

ـــــــــــــــ


يمر الربيع..~
وتزهو فيه أيام العمر.. ولحظات الفرح..]
لشتاء نكهه الخاصة ÷ حين تكون همساتك دافئة..،

.
.
.
.
لا احلم كثيرا لكنك...؟
!
َ
!
كنت جل حلمي ما زلت احتفظ ببعض الاوراق التي تحمل معنى الحب ..
وديوانك الصغير الذي اهديته لي..
.
.
.


عندما اشاهد هؤلاء الاشخاص اتخيلك بينهم ..
وانك تمارس دور الخفي لمزيد من الإختبار..
وانا هنا اعترف اني لم [اكتشفك بعد..!!
.
.

يامن كنت هنا او هناك الى أي شي وصلت ..؟
واي قرار اتخذت..؟
واي واقع عشت..؟
لا اريد سواى عيناك... وبريق ابتسامتك ..~
.
.

كنت احلم بيوم رحيلك !!
.
.

.
.

ــ عندما حانت لحظة الوداع ..}
تأكدت بان الشموخ والكبرياء ساد على مشاعرك..،
وكانت الاناه هي من تتحدث..

لما شفاتي مطبقة ويداي ترتجف,،.
وقلبي يخفق... وعيناي تنهمر..
وانت كما انت تبرر موقفك ..

والانصات هي المهمة الوحيدة التي اتقنتها..


اهذه الانثى التي كنت تبحث عنها...؟

ها هي الاعوام تمضي بدونكـ فلا اخفيك سراً..
ما زلت متعطشه.. !
وهاهي الذكرى تلعب معي ..و الاقدار تنصب خيمة الحزن بعيني,,

ــ




ـ سنوات وانا ابحث عن ظلالك في شمس السراب..،
وازرع ابتسامة في وجهه من رأني..
طيفك وملامحك المرسوم بنظرتي..
هي[ دوائي وسر وجودي]

ــ عزفت كل المقطوعات من اجلك..

سأهديك قصتي التي افنيت زهور ربيعي في إخراجها~..
صغتها ب27 حرفا وبقى حرفك الوحيد لتكمل لغتي..~




وصلت الى ..
نهاية الحديث مع صورتك فبقي البرواز..!!

مخرج نت ..،~}
.
.أنت~ شوكة..
لطخت الأزهار..
حتى أصبح الليل نهار}

آتمنىـأ يروق لـكمِ كما راق لي