رد: خارج اطار الحقد , احاسيس وفاء ونقاء
انظر إلى قوله تعالى: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملًا وهو العزيز الغفور) [الملك: 2]، وقوله تعالى: (إنا جعلنا ما على الأرض زينةً لها لنبلوهم أيهم أحسن عملًا) [الكهف: 7].
أرأيت؟ إنه لا خيار سوى العمل، فإما محسن، وإما مسيء.
|