نعم أختي الفاضلة
كما أن هناك السواد هناك البياض
فالشر يُقابله الخير
والإساء يُقابلها الإحسان
والظلم يُصارعه العدل
والباطل يُنازله الحق
والخير لاينقطع من هذه الأمة إلى يوم الدين
كما بشر بذلك سيدنا وحبيبنا محمد عليه وعلى أنبياء الله
أفضل الصلاة وأزكى التسليم
أشكرك جزيل الشكر أختي الفاضلة ضجيج على تواجدك بمواضيعي
وتشريفها بردودك الزكية
لاحرمني الله من مروركم العطر
نسأل الله الشفاء العاجل لأختنا أمواج وهو القادر على ذلك