عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-27-2012, 01:01 PM
eshrag eshrag غير متواجد حالياً
اشراق العالم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 188,241
افتراضي كاتبة سعودية: بعض شبابنا المدعى عليهم وقعوا مع الأمريكيات

أيمن حسن - سبق: ترى كاتبة صحفية أن بعض شبابنا وقعوا مع الأمريكيات، عندما تزوجوهن معتقدين أنها "زواجات عابرة"، دون أن يحتاط هؤلاء الشاب للنتائج الكارثية من هذا الزواج على مستقبلهم، مشيرة إلى أن هؤلاء الشباب "مدعى عليهم" من نساء مظلومات في المملكة، وفي شأن آخر، يطالب كاتب ببرامج تأهيل مهنية لمدة عامين للعاطلين من الشباب الذين لا يحملون مؤهلات جامعية، تشرف على هذه البرامج القطاعات العسكرية، تنتهي البرامج بتوظيف هؤلاء في مهن كريمة.


كاتبة سعودية: بعض شبابنا "المدعى عليهم" وقعوا مع الأمريكيات

ترى الكاتبة الصحفية حليمة مظفر في صحيفة "الوطن" أن "بعض شبابنا وقعوا مع الأمريكيات، عندما تزوجوهن معتقدين أنها زواجات عابرة، دون أن يحتاط هؤلاء الشاب للنتائج الكارثية من هذا الزواج على مستقبلهم"، مشيرة إلى أن هؤلاء الشباب "مدعى عليهم" من نساء مظلومات في المملكة، حسب الكاتبة التي قالت "تقدمت عشر أمريكيات إلى السفارة السعودية يطالبن فيها بالنفقة من سعوديين تزوجوا بهن وأنجبوا منهن، بحسب ما نشرته قبل أمس جريدة الحياة، ويبدو أن الشباب ينكرون علاقتهم، لهذا لم يكن من خيار أمام السفارة إلا إجراء تحليل الحمض النووي لإثبات أو نفي أبوتهم، فالقانون الأمريكي واضح أمام ذلك، ويبدو أن الأمريكيات "مليانة إيدهم" من أبوة من تخلوا عنهن كما اعتاد بعض المستهترين لدينا أن يفعلوا، حتى جعلونا نتفوق في "الفحولة" على مستوى عالمي، وبات لدينا جمعية "أواصر" لرعاية أسر السعوديين خارج البلد والتي تبذل جهودا لأجل أبناء السعوديين من أجنبيات وقعن ضحايا "المتعة" التي أنجبتها تصريحات "التيك أوي" المخجلة!"، وتعلق الكاتبة قائلة: "يبدو أن هؤلاء المستهترين ممن دَعت عليهم نساء مظلومات، أقول ربما، فقد أوقعهم استهتارهم مع الأمريكيات، وطبعا هنّ لسن كبعض المغلوبات على أمرهن، ممن كان المجتمع ـ للأسف ـ سببا في تفاقم ضرر واستهتار بعض الرجال معهن بظلّ السماح بزيجات "التيك أوي" تنفيسا للـ"فحولة" وتحصينا من "الخطايا"، حتى باتت بعض بنات الناس لعبة في أيدي الممتلئة كروشهم بالمال وحتى"المنتفين"! ناهيكم أن استهتارا كهذا يقع بظل عدم وجود قوانين صارمة محددة تحمي المرأة وتوجب عليها النفقة التي تمكنها من حياة معيشية جيدة بعد أن كانت "لعبة" لتنفيس فحولة أحدهم! بل قد تؤدي بها "المسكينة" إلى أن تكون معلقة شهورا وسنوات كي تلم مهرا يحدده هو وإن أنجب منها أبناء، كي تحصل على حقها بالطلاق منه! دون اعتبار لأمومتها وهدر عمرها في خدمته"، وتؤكد الكاتبة أن "الأمريكيات غييير! واللعب معهن مهلكة! فهنّ لا يعانين من فوبيا (الخوف من) كلام الناس ولا يعرفن في ثقافتهن كلمة فضيحة، بل تتحول هذه الفضيحة إلى بزنس مدفوع الثمن الذي يزيد حين تذكر ضمن أحاديثهن السعوديين كسلعة إعلامية مربحة، فقد يذهبن إلى القنوات الفضائية والصحف ويقدمن تجربتهن الحميمة مع سعوديين، وما أسوأها من فضيحة عليهم إن كانت موثقة بالصور، وقد تتحول إلى فيلم وثائقي وربما فيلم سينمائي وإلى كتب تحقق مبيعات عالية، ولا نستبعد إلى صور وتذكارات، هكذا يحصلن على مبالغ كبيرة، وشهرة أيضا، بدعم المجتمع هناك، لأنه يراهن ضحايا، ويقمن بتوعية النساء"، وتنهي الكاتبة قائلة " طبعا كل ذلك يأتي في ظل قانون أمريكي صارم لا يجامل ولا يجتهد، ولا يكتفي بشهادة أصدقاء ولا صالحين ولا أوراق رسمية في حالات كهذه! لأنه لا يطالب إلا بتحليل DNA لإثبات الأبوة وبعدها إما النفقة أو السجن! ربما هؤلاء الأمريكيات يشفين غليل السعوديات بما سيفعلنه بهؤلاء المستهترين لو صدق فعلا أنهم آباء لأبنائهن وتخلوا عنهن! ألم أقل لكم: هؤلاء مدعى عليهم".


" البكر": مشكلة البطالة في عدم تأهيل العاطلين للمهن


يطالب الكاتب الصحفي محمد البكر في صحيفة "اليوم" ببرامج تأهيل مهنية لمدة عامين للعاطلين من الشباب الذين لا يحملون مؤهلات جامعية، تشرف على هذه البرامج القطاعات العسكرية، تنتهي البرامج بتوظيف هؤلاء في مهن كريمة، يقول الكاتب: "البطالة لا تتعدى نصف مليون عاطل وهو رقم يمكن استيعابه في القطاع العام بسهولة ويسر. لا أقصد التوظيف لمجرد التوظيف بلا إنتاج أو فاعلية فذلك وجه آخر للبطالة اسمها البطالة المقنعة، إنما وفق برامج تنفذها وتشرف عليها القطاعات العسكرية. كل عاطل لا يحمل مؤهلات جامعية أو لا يملك خبرة مهنية يمكنه الالتحاق بدورات مهنية مدتها عامان في إحدى الجهات العسكرية. لا أقصد دورات عسكرية وتجنيدا إلزاميا، بل دورات مهنية وفق ضوابط عسكرية، بعد أن فشلت كل تجاربنا لمعالجة البطالة بسبب اعتمادنا على المسكنات والحلول المؤقتة التي تقوم بها الوزارات لامتصاص أي رد فعل شعبي"، ويضيف الكاتب قائلاً: "الحرج الذي تسببه هذه القضية لحكومتنا بحاجة لمشاريع تأهيلية لمعالجة مصائب مخرجاتنا التعليمية المسببة لهذا المرض الخطير. المشكلة ليست في القطاع الخاص ولا في شبابنا، بل في عدم تأهيلهم لمختلف الوظائف الكريمة والتي تتناسب وحقوقهم الوطنية وما يملكه الوطن من ثروات هائلة".




أكثر...
رد مع اقتباس