كشف
تحقيق تاريخي عن
استخدام الأسلحة الكيماوية في
سوريا قبل
1700 عام من قِبل جيش الفرس، قتلوا بها عدداً من الجنود الرومان. وأشار التحقيق، بحسب صحيفة “الديلي ميل” البريطانية في تقرير مصور، إلى أن الفرس استخدموا غازاً مسموماً لقتل الجنود الرومان أثناء حصارهم لمدينة “دورا أوربوس” شرق
سوريا في بادية الشام، بالقرب من دير الزور، في القرن الثالث الميلادي.
وقال عالم الآثار البريطاني “سايمون جيمس” إن جنود الفرس قتلوا أكثر من 20 جندياً رومانياً بالغازات السامة المميتة، بعدما ضخوا مركباً يجمع بين القار والكبريت في نفق ضيق. وتابع قائلاً “قتل الفرس الجنود العشرين في مساحة أقل من مترين، وبارتفاع يصل إلى 11 متراً، بعدما فَقد الجنود الوعي في غضون ثوانٍ، ثم ماتوا بعد دقائق قليلة”. واكتشف جيمس هذا الأمر من خلال العينات التي جمعها من الهياكل والبقايا المعدنية، التي وجدها في الجثث، ووجد بها مركباً من القار والكبريت السام.
وهذا وقد استخدمها في عام 2013 وهذا العام لن ينسي بعد مئات السنوات من قبل العالم في استخدامها من قبل المجرم ابن العاهره بشار الاسد
هالاسم القذر حفر لاسمة مكان بين المجرمين والشيعة بعد هالحرب الكمياوية اصبحو سفلة العالم ولابد من القضاءعليهم
jprdr jhvdod d;at uk hsjo]hl hgHsgpm hg;dlh,dm td s,vdh rfg 1700 uhl L w,v