إشراقات عالمية

"ميتا" ستقيد تعليقات فيسبوك على منشورات حول التصعيد في غزة

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

فرضت شركة ميتا بلاتفورمز المالكة لمنصة فيسبوك، الأربعاء، تدابير مؤقتة للحد من “التعليقات المحتمل أنها غير مرحب بها أو غير مرغوب فيها” على منشورات متعلقة بالتصعيد في غزة.

وقالت ميتا في تدوينة محدثة إنها ستغير الإعدادات الافتراضية لمن بوسعهم التعليق على منشورات فيسبوك العامة الجديدة التي ينشرها مستخدمون “في المنطقة” ليقتصر على أصدقائهم ومتابعيهم فقط.

وأحجم متحدث باسم ميتا عن تحديد كيفية تعريف ميتا للمنطقة.

وذكرت ميتا أن المستخدمين بوسعهم تغيير تلك الإعدادات في أي وقت.

وأضافت شركة التواصل الاجتماعي أنها ستلغي إمكانية رؤية أول تعليق أو تعليقين على المنشورات في أثناء تصفح فيسبوك.

وقالت ميتا: “سياساتنا مصممة لإبقاء الأشخاص آمنين على تطبيقاتنا مع توفير منبر للجميع … نطبق هذه السياسات بالتساوي في أنحاء العالم ولا حقيقة في الإشارة إلى أننا نتعمد تكميم الأفواه”.

ووجه بعض المستخدمين الذين نشروا منشورات حول التصعيد في غزة اتهامات إلى ميتا في وقت سابق من هذا الأسبوع بقمع محتواهم.

وقال موقع موندو فايس الإخباري، الذي يتناول حقوق الإنسان الفلسطينية، على منصة التواصل الاجتماعي إكس في العاشر من أكتوبر إن منصة إنستغرام علقت مرتين حساب مراسل التلفزيون التابع له.

وأفاد مستخدمون آخرون لإنستغرام بأن منشوراتهم وقصصهم حول الأراضي الفلسطينية لا تحظى بأي مشاهدات.

وقالت ميتا إنها أصلحت مشكلة في إنستغرام تسببت في عدم ظهور المحتوى المعاد نشره بشكل صحيح في قصص المستخدمين التي تختفي بعد 24 ساعة من نشرها.

وذكرت ميتا “أثرت هذه المشكلة في حسابات بصورة متساوية في أنحاء العالم، لا في الأشخاص الذين يحاولون نشر ما يحدث في إسرائيل وغزة فحسب، ولا علاقة لها بموضوع المحتوى”.

والجدير بالذكر أن خبر “ميتا” ستقيد تعليقات فيسبوك على منشورات حول التصعيد في غزة تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر “ميتا” ستقيد تعليقات فيسبوك على منشورات حول التصعيد في غزة تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى