إشراقات عالمية

كاظم الساهر يعترف: “طفولتي القاسية دمرتني”

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

متابعة بتجــرد: كشف النجم العراقي كاظم الساهر، أسراراً لأول مرة عن حياته وطفولته، واعترف بأنه “ممثل فاشل” رغم تعدد مواهبه الفنية، وأكد أن طفولته القاسية دمرته، وقال إن المرأة لديه تساوي الدنيا كلها وليس نصفها كما يقال.

وأضاف كاظم الساهر خلال لقائه مع قناة DW عربية، بعد حفله الذي أحياه قبل أيام في ألمانيا أن المرأة كل المجتمع وليس نصف المجتمع، مشدداً على الدور المهم الذي تلعبه المرأة في بناء المجتمع وتساعد في تقدمه، وعلى الجانب الآخر يرى أن الرجال عبارة عن فوضى ونسبة كبيرة منهم غير منظمين.

وذكر كاظم الساهر بعض الجوانب من طفولته، حيث إنه عاش فترة طفولة صعبة في منزل صغير، ولم يكن لديهم مبرد هواء في ظل الارتفاع الشديد بدرجات الحرارة، والتي كانت تصل إلى 50 درجة مئوية، لافتاً إلى أنه على الرغم من هذه الظروف القاسية، إلا أن والدته كانت حريصة على الدخول إلى المطبخ لتحضير الطعام لهم.

وعقب: “هذه الطفولة واللحظات القاسية دمرتني، لذلك حرصت على أخذ والدتي معي واصطحابها منذ بدأت الغناء، وهي صاحبة الفضل علي لأنها ربتني على عزة النفس وقوة التحمل”.

وعن المهنة التي كان من الممكن أن يعمل بها إذا لم يكن مغنيًا، أجاب بأنه كان سيمتهن الرسم أو النحت، نظراً لحبه الشديد لهواية الرسم والفن بشكل عام.

وبسؤاله عن نسبة إتقانه لعدد من المواهب أو المهارات، وبخاصة التمثيل، قال كاظم الساهر إنه فاشل بالتمثيل بنسبة 100%، بينما يعتبر نفسه طباخاً ماهراً، ويعد بعض الأكلات بطريقة جيدة، معرباً عن حبه للزراعة، ويجد نفسه أصبح خبيراً في الزراعة، حيث زرع أكثر من 500 شجرة بأرضه.

وكشف كاظم الساهر، عن موعد طرح ألبومه الجديد الذي انتهى من تحضيراته الفترة الماضية، وقال: “ألبومي الجديد انتهيت منه لكن فكرة طرحه في CD لم تعد موجودة، وقد يكون قبل نهاية العام”.

والجدير بالذكر أن خبر كاظم الساهر يعترف: “طفولتي القاسية دمرتني” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر كاظم الساهر يعترف: “طفولتي القاسية دمرتني” تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى