إشراقات عالمية

لتجنب التصعيد.. ماكرون يتحدث عن رسائل "غير مباشرة" لحزب الله

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لعدد من الصحافيين الجمعة أن باريس بعثت رسائل “بشكل مباشر للغاية” إلى حزب الله اللبناني من أجل ثنيه عن الدخول في النزاع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.

وقال ماكرون “لقد بعثنا بشكل مباشر للغاية رسائل إلى حزب الله من خلال سفيرنا وأجهزتنا. كما أبلغناها إلى السلطات اللبنانية”.

وأضاف “أطلقت صواريخ لكن لم يكن هناك تصعيد اليوم في هذا الشأن. لكننا نبقى حذرين للغاية. نبعث رسائل الاعتدال هذه يوميا”.

وذكر الجيش الإسرائيلي أن تبادل القصف وإطلاق النار تزايد الجمعة في المنطقة الحدودية مع لبنان في ظل توتر شديد منذ الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، وتم الإعلان عن إخلاء بلدة كريات شمونة.

وأضاف الرئيس الفرنسي “هناك حالة من التوتر تثير قلقا شديدا وتمثل خطرا كبيرا على المنطقة بأكملها. نحن نحذر الجميع ونبذل كل ما في وسعنا لتجنب التصعيد لكن الوضع الأمني يظل بحكم التعريف غير مستقر في ظل مستوى عالٍ من التوتر والضغط”.

كما أشار ماكرون الجمعة إلى أنه لا يستبعد التوجه إلى الشرق الأوسط “في الأيام المقبلة، أو الأسابيع المقبلة”، إذا كان ذلك سيؤدي إلى “تأمين نتائج مفيدة”.

وأوضح أن هذا التنقل “يعتمد على النقاشات التي سأجريها في الساعات والأيام المقبلة مع جميع زعماء المنطقة”.

كما أعلن أن فرنسا سترسل في أقرب وقت ممكن إلى مصر “مساعدات إنسانية طارئة” لا سيما “أدوية” موجهة إلى سكان غزة.

وتريد فرنسا “دعم الجهود التي تبذلها مصر، بدعم من الولايات المتحدة، عن طريق فتح معبر رفح”.

وأوضح ماكرون “لقد قررنا زيادة المساعدات الإنسانية التي نقدمها للفلسطينيين بمقدار 10 ملايين يورو”، علما أن قيمة هذه المساعدات بلغت 95 مليون يورو العام الماضي.

 

والجدير بالذكر أن خبر لتجنب التصعيد.. ماكرون يتحدث عن رسائل “غير مباشرة” لحزب الله تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر لتجنب التصعيد.. ماكرون يتحدث عن رسائل “غير مباشرة” لحزب الله تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى