إشراقات عالمية

للمرّة الأولى منذ “طوفان الأقصى”.. جيجي حديد تكسر صمتها وتعلّق

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

متابعة بتجــرد: بعد أيّام قليلة على اندلاع “طوفان الأقصى” والهجوم الإسرائيلي على غزّة، خرجت عارضة الأزياء من أصول فلسطينية جيجي حديد عن صمتها معلنةً موقفها إزاء ما يجري.

وفي منشور شاركته في حسابها الخاص عبر “إنستغرام”، دانت حديد “ترويع الأبرياء” الذي يحصل تحت راية “حركة تحرير فلسطين”، مرسلةً الدعم والحب لأصدقائها الفلسطينيين واليهود على حدّ سواء، واصفةً ما حدث “بالمأساة غير المبرّرة”.

وجاء في البيان: “أفكاري مع كل المتضرّرين من هذه المأساة غير المبرّرة، وفي كل يوم تُزهق فيه أرواح بريئة بسبب هذا الصراع، الكثير منهم من الأطفال”.

وتابعت: “أشعر بتعاطف عميق وحسرة كبيرة تجاه الصراع الفلسطيني والحياة في ظلّ الاحتلال، وهذه مسؤولية أحملها معي يومياً. وأشعر أيضاً بمسؤولية تجاه أصدقائي اليهود. لأوضح الأمور كما فعلاً من قبل: فيما أحمل آمال وأحلام الفلسطينيين، إلّا أنّ أياً منها لا يشمل إلحاق الأذى بأي شخص يهودي”.

وأردفت حديد: “إنّ ترويع الأبرياء لا يتماشى مع حركة “فلسطين الحرّة” ولا يجديها نفعاً. وفكرة أنّ العكس صحيح قد ساهمت بتأجيج هذه الدوامة المؤلمة من الانتقام المتبادل التي استمرت لعقود من الزمن”.

وأشارت العارضة جيجي، إلى أنّ ما من مدني بريء يستحق أن يكون ضحية لإراقة الدماء، سواء كان فلسطينياً أو إسرائيلياً.

وقد أثار منشورها بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ما اعتبره البعض أنّه صفعة كبيرة لتاريخ النجمة وعائلتها، حيث قال أحدهم: “هلاّ قام أحدهم بتذكير جيجي حديد بأنّها فلسطينية؟”.

وكتب آخر: “تمّ تهجير عائلة والد بيلا وجيجي حديد من منزلهم في فلسطين على يد العائلة اليهودية التي كانت تؤويهم. وهذا هو بيانها. عارٌ عليكِ”.

والجدير بالذكر أن خبر للمرّة الأولى منذ “طوفان الأقصى”.. جيجي حديد تكسر صمتها وتعلّق تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر للمرّة الأولى منذ “طوفان الأقصى”.. جيجي حديد تكسر صمتها وتعلّق تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى