إشراقات عالمية

محمد عساف يسأل: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟”

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

إعلان: شاهد أجمل الأفلام والمسلسلات 2021

متابعة بتجــرد: استنكارا للقصف الهمجي على غزة وحصار شعبها الأبي، ودعماً وتأييداً لعملية «طوفان الأقصى» تتواصل مواقف الفنانين الداعمة لنصرة فلسطين وشعبها، حيث يعجز اللسان عن الكلام أمام هول المجازر، التي ترتكب بحق المواطنين الأبرياء من نساء وأطفال وشباب وكبار، فضلاً عن حجم الدمار الهائل في الأبنية والممتلكات، وهذا ما شجبه بوضوح النجم الفلسطيني محمد عساف محبوب العرب.

وأطلق محمد عساف صرخة مدوية حول ما يحدث في وطنه، سائلاً باستغراب: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟” وذلك عبر تغريدة أطلقها عبر هاشتاغ “#غزة _تحت _القصف” أكد فيها أن “غزة ما زالت تنزف وتقدم الكثير. القلب موجوع، الألم كبير، تناثرت دماء شبابها وأطفالها ونسائها وكبارها في كل الطرقات وما زالت صابرة، رغم كل هذا الدمار”.

وأضاف “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟ لم تسلم البيوت والمساجد والجامعات والمستشفيات… كل شي أصبح ذكرى وألم. تعبت الدروب ولم تتعبي يا غزة. بلغت القلوب الحناجر. حسبنا الله ونعم الوكيل”.

والجدير بالذكر أن خبر محمد عساف يسأل: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.






ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
|
موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
|موقع خبركو
|متجر مالي
|ماسنجر المسلم
|سهم نيم
|دار طيبة|تشليح السيارات بالرياض



طعم وكيف  دليل المطاعم والكافيهات   مقاهي الرياض   كافيهات الرياض جلسات خارجية
|أركاني أثاث منازل أفكار تصميم الفلل
|صحيفة رصد الإلكترونية
|موقع نايفكو
|بوابة المعرفة
|موقع خمسه كيلو
|dlil
|كتاكيت
|دليلي التقني
|ffm موقع
|صحيفة دي اي
|موقع UZ
|دليل شمول

خصومات  هدايا وكوبونات  توفير المال  مال واستثمار   صفقات وتسوق    عروض اسواق السعودية   تحسين مالي  كوبونات


 

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر محمد عساف يسأل: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟” تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى