وهذه أيضا












وأما الغدران فكهذا










وهذان للمتدربين على السباحة











أما الشلالات فهذا واحد منها











وهذا دش لمن يرغب بالاغتسال











وهذا متعة للناظرين وهو مصدر مياه الشاهي الذي شربنا منه عدة أباريق طوال اليوم











هذا عن الطبيعة الخلابة أما الصيد ففيه كهذا الوبر الذي صدناه قبل أسبوع من تاريخ الرحلة












وهذا آخر مسلوخ (شباب قولوا ما شاء الله )












هذا استعراض مبسط للمكان




أما رحلتنا فقد بدأت من الخامس والنصف صباحا سيرا على الأقدام ومرورا بالعديد من الغدران والشلالات التي رافقتنا من قبل قليل من موقع التجمع حتى استقرت رحالنا تحت هذه الشجرة العملاقة التي يخترق منتصف ظلها جريان الماء












وبعد الوصول ربطنا هذا التيس بجذع الشجرة العملاقة التي اخترناها لينعم بقليل من الراحة قبل مفارقته للحياة الدنيا












وهذه صورة لكثافة الأوراق في هذه الشجرة وهي تسمى ( إبراية )













وبعد ذلك ذبحنا التيس ثم علقناه استعدادا لسلخه











وأصر أبوطيف أن يتعلم السلخ فبدأ ولكن كان يبي له يومين حتى يخلص ولذلك نحيناه بعدما أخذنا له هذه الصورة

وبعد أن أعطينا القوس باريها كانت لحظات يسيرة لأنقل لكم هذه الصورة وفيها نرى بياض اللحم وكثرة الشحم كدليل على حسن الذبيحة











بعد ذلك بدأنا في تجهيز المقلقل والكبدة للفطورفي حوالي السابعة والنصف












وهذا هو الفطور على السفرة











وبعد الفطور كان الشاي مع ورق الليمون












وهذا كأس بادريق وشاهي على الكيف











بعد تناولنا للشاي جمعنا الحطــب










بعد جمع الحطب وضعناه على الأرض ووضعنا بين العيدان حجارة من المرو الأبيض وهي التي ستشكل العامل الأساسي في إنضاج اللحم والدقيق













ثم أشعلنا فيها النار













وأثناء اشتعال النار وضعنا رأس التيس في اللهب للتخلص من الشعر استعدادا لحنذه مع اللحم فأصبح بهذا الشكل













ثم عجنا الدقيق وكونا منه ست كرات استعدادا لوضعه مع اللحم (يمكن الاستعاضة عنه بالبر الأسمر أو الدخن )













ثم جمعنا أغصانا من شجرة نسميها الشقب وهي شجرة معمرة ورائحتها زكية ونفضلها في الحنيذ على المرخ لطيب رائحتها ونكهتها الطيبة في الحنيذ وهذه صورة لغصن منها













ولها ثمر أحمر قاني وهو لذيذ ويؤكل وهذه صورته













وهذه صورة شجرة الشقب وللمعلومية فإن حطبها يعد جيدا وصلبا للغاية













وهذه هي الأغصان التي جمعناها للحنيذ













وماهي إلا لحظات حتى تحولت كومة الحطب إلى جمر وبرزت أحجار المرو فأخذنا في استخراجها من بين الجمر بهذا العود اليابس













ثم أصبحت بهذا الشكل













عند ذلك وضعنا الطبقة الأولى من شجر الشقب لعزل اللحم عن أحجار المرو













بعد ذلك وضعنا الطبقة الأولى من اللحم حيث وضعنا لحم الرجل والرقبة والظهرة هكذا












ثم وضعنا الطبقة الثانية من الشقب لمنع التصاق اللحم ببعضه ثم اليدين














ثم وضعنا الجنوب (الأضلاع)













ثم وضعنا شقب ووضعنا العجين كأعلى طبقة حتى لا يحترق ثم وضعنا شقب كثير حتى تغطا العجين وبدأنا في تغطية الجميع بالقصدير لمنع الأبخرة من التصاعد والخروج حتى ينضج اللحم على حرارة الحجارة المفعمة برطوبة ورائحة الشقب الأخضر













وبعد كتم الأبخرة ومنعها من الخروج بلفافات القصدير وضعنا على أطراف القصدير السفلى حجارة وقليل من التراب















ثم بدأنا في تجهيز الرز وهذه الكشنة بصل وطماطم وبهارات













وبعد لحظات أصبح مستوي













وبعد انقضاء ساعة ونصف بدأنا في قص اللفافات من النصف لاستخراج اللحم














وكان المنظر الأول بهذا الشكل حيث نرى العجين وقد تحول للون الأصفر بحمرة دليلا على الاستواء













وهذه واحدة من كرات العجين












وهذه الأضلاع وهنا أشير إلى أننا نعمد إلى ابعاد الخبز عن اللحم عند استخراجهما وذلك لأننا نقوم برش الملح على اللحم لحظة إخراجه حتى يذوب الملح بفعل حرارة اللحم والرطوبة التي تكون بسبب الشقب الأخضر بينما يكون الدقيق قد سبق املاحه














وهنا نرى اللحم وقد تحمر مع بقائه محتفظا بطراوته بسبب البخار الناتج عن الشقب الأخضر وهذا أساس الفرق بين الحنيذ والمندي حيث يكون المندي ناضجا لكن ليس طريا لأن الرطوبة سببها بخار الماء المتصاعد من الشجر المستخدم في الحنيذ سواءا كان شجر المرخ أو سعف النخل أو الشقب













ثم نصل للطبقة التالية













وأخيرا الظهرة والأرجل والرقبة وهي آخر طبقة













وهذه صورتين للحم المحمر قبل توزيعه على ثلاث سفر





















وهذه بعض المناظر من الرحله